"وهل يكب الناس في النار إلا حصائد ألسنتهم "
هذا في الدين .
وأما في العلاقات فنقول :
لكل جواد كبوة , ولكل سيف نبوة , ولكل لسان عثرة, ولكل إنسان هفوة .
( لو لم تكونوا تخطئون لذهب الله بكم وأتى بقوم يخطئون فيستغفرون الله فيغفر لهم )
المشكلة ليست في الخطأ و ولكن المشكلة في الإصرار في الخطأ وعدم التراجع عنه .
ولكن علينا أن ندرك لكي تستمر الحياة فعلى من أخطأ أن تكون لديه الجرأة الأدبية ليقول : أنا آسف .
وعلى الطرف الآخر أن يكون لديه من سعة الصدر أن يقبل إعتذار أخيه ويقول له " لاتثريب عليك "
وقد سبق أن طرح في هذا المنتدى الكريم مشاركة من أحد الأخوة لنشر ثقافة الإستعداد لقول " أنا آسف "