المسحاة , المر , الرفش: وهي واحدة ومعناها المتداول الكريك ,تستخدم هذه التسميات الثلاث في لهجتنا إلا أنها بدأت في الانقراض واستبدالها بالكريك.
وجاء في لسان العرب:
والمسحاة الآلة التي يسحى بها ومتخذ المساحي السحاء وحرفته السحاية واستعاره رؤبة لحوافر الحمر فقال سوى مساحيهن تقطيط الحقق فسمى سنابك الحمر مساحي لأنها يسحى بها الأرض والمسحاة المجرفة إلا أنها من حديد وفي حديث خيبر فخرجوا بمساحيهم المساحي جمع مسحاة وهي المجرفة من الحديد والميم زائدة لأنه من السحو الكشف والإزالة وسحى القرطاس والشحم واستحى اللحم قشرة عن ابن الأعرابي وكل ما قشر عن شيء سحاية وسحو الشحم عن الإهاب قشره وما قشر عنه سحاءة كسحاءة النواة وسحاءة القرطاس والسحا والسحاة والسحاءة والسحاية
في القاموس المحيط:
الرفش بالفتح والضم : المجرفة كالمرفشة : وقولهم : من الرفش إلى العرش أي : جلس على سرير الملك بعد ما كان يعمل بالمجرفة . والرفش : الدق والهرش والأكل الجيد والشرب في النعمة
وجاء في المفصل في تاريخ العرب قبل الأسلام:
و "المر"، المسحاة أو مقبضها، وقيل هو الذي يعمل به في الطين.