:: Home Page ::
آخر 10 مشاركات
ما هي مواصفات الاسهم الحلال الأمريكية (الكاتـب : دعاء يوسف علي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 27 - الوقت: 09:17 PM - التاريخ: 03-27-2024)           »          بنك سيتي جروب الحقيقي Citigroup (الكاتـب : دعاء يوسف علي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 47 - الوقت: 03:52 PM - التاريخ: 03-26-2024)           »          افضل شركة توزع أرباح في السوق السعودي (الكاتـب : دعاء يوسف علي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 54 - الوقت: 09:22 AM - التاريخ: 03-26-2024)           »          شروط استخدام موقع حراج (الكاتـب : دعاء يوسف علي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 68 - الوقت: 07:39 AM - التاريخ: 03-25-2024)           »          أعضاء مجلس إدارة شركة شمس (الكاتـب : دعاء يوسف علي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 71 - الوقت: 06:18 AM - التاريخ: 03-25-2024)           »          كيف ابيع اسهم ارامكو الراجحي عبر الهاتف (الكاتـب : دعاء يوسف علي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 60 - الوقت: 03:55 PM - التاريخ: 03-24-2024)           »          صناديق توزع شهري (الكاتـب : دعاء يوسف علي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 669 - الوقت: 10:45 PM - التاريخ: 02-18-2024)           »          حلبية و زلبية..محمود المشعان (الكاتـب : محمود المشعان - مشاركات : 0 - المشاهدات : 437 - الوقت: 07:14 PM - التاريخ: 02-16-2024)           »          بهلول..محمود المشعان (الكاتـب : محمود المشعان - مشاركات : 0 - المشاهدات : 479 - الوقت: 04:09 PM - التاريخ: 02-13-2024)           »          صورة من الزمن الجميل..محمود المشعان (الكاتـب : محمود المشعان - مشاركات : 0 - المشاهدات : 582 - الوقت: 01:28 PM - التاريخ: 02-11-2024)



 
استمع إلى القرآن الكريم
 
العودة   منتديات قبيلة البو خابور > قضايا الأسرة والمجتمع .... > منتدى الأسرة

منتدى الأسرة يختص بأمور المرأة والعائلة والاطفال والتربية وتعليم الصغار .....

الإهداءات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /04-19-2010   #1

عبير

عبير غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 645
 تاريخ التسجيل : Apr 2010
 المشاركات : 73
 النقاط : عبير is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 14

افتراضي التستر على الأخطاء جريمة

الأب أو الأم في أحد هذه الأخطاء، ومن بينها ما يمكن أن نطلق عليه سياسة “التستر” أو الكتمان بين أفراد الأسرة الواحدة لبعض الأمور أو التفاصيل اليومية . وقد يتحول هذا الأسلوب مع الوقت إلى عادة بين أفرادها، فالأم تخفي أخطاء أبنائها عن الأب، والأشقاء يتسترون على أخطاء بعضهم بعضاً، ولا يصارحون آباءهم بأمورهم، وهكذا تتهدد الروابط الأسرية .

والخطورة أن يشمل التستر في الأسرة سلوكيات تمثل انحرافاً لأحد أبنائها، لأن التستر عليها يؤدي إلى استفحال المشكلة، وتمادي المخطئ من دون أن يتدخل أحدهم لمنعه وتقويمه .


وتقول إحدى اللأمهات قائلة: أخفيت مرات أمراً خاصاً بأحد أبنائي عن والده، ولكني لم أفعل هذا بدافع التستر، ولكن حتى أجنبه عقاب أبيه، إذا ارتكب أمراً كان نهاه عن فعله، أو تسبب في مشكلة، ولكني لا أتوقف عند هذا الحد، وإنما أحاول إصلاح الأمر بنفسي، وحثّ الولد على عدم تكرار الخطأ، وغالباً أخبره بأنه إذا كرره سوف أخبر والده، ولكني أعتقد أن هذا أمر عادي ويحدث في أغلب البيوت، وتفعله غالبية الأمهات، لأن عقاب الآباء غالباً يكون اشد .


و أن هذا الأمر موجود ويمارس بشكل عادي، خاصة من الأم من دون أن تدرك أنها تقع في هذا الخطأ، وتقول: أسمع كثيراً أماً تقول لطفلها من “افعل كذا حتى لا أخبر والدك بأنك أخطأت في الأمر الفلاني”، وهي تقول هذه الجملة من دون وعي، والطفل يسمعها ويعتبر أن تستر الأم عليه مكافأة من نوع خاص، حتى إنه بعد ذلك يبدأ في طلب هذا بنفسه، فيرجو أمه إذا أخطأ ألا تخبر والده . وترى أن هذا أسلوب مرفوض، لأنه إذا كبر مع الأبناء، يمكن مع الوقت أن يؤدي إلى اعوجاج في سلوكهم .


أي أن هذا الأمر رغم استسهاله من قبل البعض، تسبب في العديد من المشاكل داخل الأسر بسبب أن الأبناء يخطئون من دون أن يحاسبوا، ويقول: شاهدت بنفسي مشكلات كان سببها أن الأم لا تصارح الأب بأخطاء الابن، وتخفيها عنه تحت حجج كثيرة، منها أنها تخشي على الابن، لأن الأب “شديد” أو أنها لا ترغب في شغل الأب بمشاكل الأبناء، وفي رأيي كلها أسباب واهية أمام النتائج، التي تصل بالأبناء أحياناً إلى درجة الانحراف .


وتقول احدى الأمهات: هذا الأسلوب يكون سياسة في بعض البيوت، التي تسير على نظام “لا تخبر أباك”، “لا تخبر أمك”، وفي رأيي هذه أسرة فيها عيب، لأن الأسرة الواحدة المفروض أن يعرف كل فرد فيها تفاصيل حياة الآخر، فلا مجال للأسرار هنا، وخاصة الأب والأم لأن دورهما تربية الأولاد فإذا قام أحد الشريكين بالإخفاء عن الآخر، أي كانت الأسباب والمبررات، فكيف سوف يتمكن من القيام بدوره .


وتشير احداهن قائلة:


أسمع أحياناً إحدى صديقاتي تقول لأحد اطفالها: لا تقل لوالدك إن فلانة زارتنا اليوم، أو إنني كلمت فلانة، أو أننا خرجنا للتسوق، وهذا الأسلوب الذي تتبعه الأم مع أبنائها للتستر على أمور تعرف أن الأب غير موافق عليها، يدفع الأبناء لنفس السلوك، فيفعلون ما يحلو لهم، ويخالفون رغبة الوالد، وهم معتمدون على تستر الأم عليهم، وهذا يفتح الباب للكثير من المخالفات، فالفتاة مثلاً إذا أمر والدها بعدم خروجها لسبب ما، تنتظر حتى يخرج من البيت لتخرج هي، وتقول لوالدتها لا تخبريه، والولد قد يطلب منه والده أن يمتنع عن مصادقة زميل معين لأنه يرى فيه عيباً ما، فينتهز الفرصة، ويستضيفه في البيت في غياب الأب، ويطلب من الأم الكتمان .


وترى أخرى ربة منزل ترفض هذا الأسلوب وتتجنب اتباعه في بيتها وتفضل أسلوب الشفافية الذي تراه أكثر صحية داخل الأسرة الواحدة .


وترى في التستر على الأبناء أسلوباً خاطئاً في التربية، ويعلم الكذب، وفي نفس الوقت يدفعهم لسلوكيات مرفوضة، لأنهم يعلمون أن وراءهم من سوف يتستر عليهم، فلا يحاسبون على سلوكهم .


وتضيف دكتورة أستاذ علم الاجتماع والسلوك ترى أن تستر أي من الأبوين على خطأ الابن يهز صورته في نظره، مؤكدة أن الآباء الذين يفعلون ذلك يجنون على أبنائهم بسلوكيات تبدو صغيرة وعادية في نظرهم، ولكنها تغرس في الأبناء مبادئ وقيماً ابعد ما تكون عن المفروض تربوياً، كما أنها تشجيع ضمني على المخالفة، وتقول: ما دام أحد الأبوين اللذين يمثلان القدوة يوافق على السلوك، بل يتستر عليه، فهذا يمنح الابن أو الابنة تصريحاً ضمنياً بفعل هذا التصرف من دون رهبة، وتبدأ المسألة تنتقل كالعدوى في الأسرة، وبين الأشقاء، فيطلب من ذلك التستر على أخطائه، هذا غير المواقف الأخرى التي يمكن أن تترتب، ضمن سلسلة من التهاون التربوي، فالأم التي تتستر على أحد أبنائها الذي يتأخر خارج البيت، هل تدري أين كان؟ أو ماذا كان يفعل؟ أو التي تتجاهل عدم انتظام ابنها الدراسي، وإهماله للمذاكرة، إلى ماذا تقوده سوى إلى ضياع مستقبله؟


نتيجةمؤلمة


يروي أحدهم قصة تسبب فيها تستر الأم على سلوك أحد أبنائها بعواقب وخيمة قائلاً: زميل لي خسر أكبر أبنائه في سن الثالثة عشرة، بسبب أن أمه خالفت تعليمات والده وكانت تعطيه مفاتيح سيارتها ليخرج بها مع أصدقائه، ورغم تشديد الأب على عدم السماح له بالقيادة، إلا أنها كانت تفعل هذا من ورائه، نظراً لإلحاح ابنها وتتستر عليه، وكانت النتيجة حادثاً أليماً راح ضحيته الابن، الذي تصورت الأم أنها كانت تعطيه الدلال بعيداً عن رقابة الأب .







  رد مع اقتباس
قديم منذ /04-19-2010   #2

منى

منى غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 205
 تاريخ التسجيل : Apr 2009
 المكان : espana
 المشاركات : 2,447
 النقاط : منى is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 17

افتراضي

الابناء أمانة من الله بين أيدينا الى أن يكبروا . . . وبعض الرجال يحاولون الحرص على هذه الامانة ورعايتها فيخرجون لالتقاط الارزاق ويسندون مهام رعاية الامانة الالهية الى الامهات

فتساهل الام في توجيه ابنائها .والتستر على اخطائهم .

وعدم الحزم .. سلبية خطيرة في قضية التربية

فذلك من واقع أن الأم هي المربية والأب يساهم بجزء من التربية لكون الأم بطبيعتها متفرغة لتربية أولادها وأمور بيتها , فالأطفال منذ نعومة أظفارهم يحبون التقليد , فأول ما يقلدون أمهاتهم وآبائهم
اخطر ما في تربيه الابناء تستر الامهات على تصرفات الابناء دون وضع الاب في الصوره واخباره بكل سوك وتصرفات الابناء خوفا من عقاب الأب فيكرر الابن الخطأ لعلمه أن الأم ستهاب من اخطار الأب عن الخطأ خوفا من عقابه للطفل.
أليست الابناء أمانة في عنق الأم كما هم أمانة في عنق الأب ؟ بل ثقل الأمانة على الأم أكثر لأنها هي المراقب الأقرب والأول للابناء.
أنا هنا لا اعفي الأب من دوره في تربية الابناء بقدر ما أدعو كل أم أن تراعي امانتها وتراعي غيبة زوجها بالاستمرار على النهج الصحيح وتربيه الاولاد على الاخلاق وتعاليم ديننا الحنيف

موضوع هام لكل ام واب
مشكوره اخت عبير
على هذه المعلومات القيمه












 
التوقيع - منى

[frame="8 80"]
لن ينكسر قارب الحياة على

صخرة اليأس مادام هناك

مجداف اسمه الأمل
[/frame]

  رد مع اقتباس
قديم منذ /04-19-2010   #3

أيهم المحمد
التميز الذهبي

الصورة الرمزية أيهم المحمد

أيهم المحمد غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 67
 تاريخ التسجيل : Feb 2009
 الجنس : ~ MALE/FE-MALE ~
 المكان : دير الزور - موحسن
 المشاركات : 3,926
 النقاط : أيهم المحمد is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 19

مزاجي:

[justify] [/justify][justify][/justify][justify][/justify]
[justify]

بارك الله بك أخت عبير على هذا الطرح الذي يعتبر نوعياً بالمضمون " الفكرة التي يتم نقاشها " والشكل " الذي يشبه إلى حدّ كبير استطلاع ".
أنا متأكد من أنّ أهل الخبرة في هذا المجال لن يتركو الموضوع يجري هكذا دون تعليق على ما ورد فيه من كلمات ، وأنا بدوري أحيي هذاالأسلوب الحضاري والجميل من حيث دعامة الموضوع بالوقائع والأمثلة الحيّة والتي تلا مس تفاصيل دقيقة في حياة الأسر في الوقت الراهن .
أرى أن المحاسبة والشفافية حاجة وملحة وضرورية في آن واحد لاستمرار الروابط الاجتماعية بوجهها الصحيح ، وبرأي المتواضع تقع جلّ المسؤولية على عاتق الأبوين في البداية ، فطريقة تعامل الأب مع الأم على مرأى الناشئة الصغيرة " الأبناء " يولّد في نفسهم المسؤولية أما مهما في المستقبل ، فالأم التي تحترم الاب وغيبته وتحفظه في سره ، سوف تنشأ أسرة تحفظ غيبة الأبوين بدورهما ، والأم والأم هي مفتاح الحل والربط في الأسرة، كونها الملازمة للبيت والأولاد وللزوج ، لذلك التشديد على دور الأم أمر جوهري ومطلوب .
شكراً لك سيدة عبير ... بارك الله بك
[/justify]











 
التوقيع - أيهم المحمد

بسم الله الرّحمن الرّحيم

[frame="7 80"]إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ [/frame]


التعديل الأخير تم بواسطة أيهم المحمد ; 04-19-2010 الساعة 12:50 PM
  رد مع اقتباس
قديم منذ /04-19-2010   #4

عبير

عبير غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 645
 تاريخ التسجيل : Apr 2010
 المشاركات : 73
 النقاط : عبير is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 14

افتراضي

الأخ الكريم أيهم
اشكر لك مرورك وإثراءك الموضوع بجوانب أخرى ولعل بقية الأخوة جديرين بأن يتناولوا هذا الموضوع الهام والحساس لأن لكل واحد منا أبناء حاضرا" أو مستقبلا" بإذن الله .
دمتم ودام منتداكم لمافيه الخير والصدق والصراحة والإخلاص.








  رد مع اقتباس
قديم منذ /04-19-2010   #5

المستشار

المستشار غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 303
 تاريخ التسجيل : Jun 2009
 المشاركات : 2,376
 النقاط : المستشار is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 17

افتراضي

مشاركة الأخت عبير اليوم تستحق التقدير .
الموضوع مهم جدا من حيث المضمون , لأن أهم وظيفة للإنسان في هذه الحياة هو أن يكون أسرة صالحة , ويربي أولاده ليكونوا أفرادا صالحين وناجحين ( وهي أمنية كل أب وأم ) .
ولكن كما يقال المقدمات تؤدي إلى النتائج !!!!
أهم نقطتين في نجاح تربية الأبناء هما :
1- أن يكون الأب والأم متفقان على أسلوب تربية الأطفال وكيفية التصرف معهم في الأمور الأساسية بحيث يكون تصرفهما وسلوكهما متطابقا ومنسجما بحيث لا يكون للأب رأي وللأم رأي مختلف .
2- أن تكون التربية بالقدوة الحسنة فلا يجوز أن تكون التربية وفق المقولة المشهورة عن الأب الذي يربي إبنه فيقول له " كن كما أريد ولا تكن مثلي " .
وأن يشعر الأطفال بالثقة بملاحظة حسن وعمق العلاقة بين الأب والأم , لأن العلاقة المتوترة والخصام .... يؤثر سلبا على الإستقرار النفسي للأطفال ويجعل شخصياتهم غير مستقرة ومتوترة .
3- أن يكون هناك شفافية تامة في تداول المعلومات بين الأبوين وأن لا يخفي أحدهما عن الآخر شيئا يتعلق بالأولاد .
ولكن قد يكون من المفيد تقاسم الأدوار بالإتفاق بينهم وفق خطة مدروسة , بين الشدة واللين ,حيث من المهم أن يجد الطفل ويحس دائما أن هناك من يستطيع اللجوء إليه ,وطلب المساندة منه , بل بدون طلب المساندة وتقديمها مبادرة من أحد الأبوين بالإتفاق بينهما , فقد يكون إتخاذ إجراء شديد بحق أحد الأبناء تستوجبه الحالة , ولكننا لا نستطيع التنبؤ بأثر ذلك الإجراء على نفسية الطفل , فبعضهم حساس وسريع العطب , وبعضهم شخصيته قابلة للتمرد ولردود الفعل السلبية , والبعض الآخر قد يصاب بالإحباط الشديد والإنكسار .
فلا بد من وجود إمكانية لخلق توازن في أثر ذلك الإجراء وتجنب الأثر السلبي , بحيث تكون الشدة من أحد الطرفين , ومعالجة الآثار السلبية من قبل الطرف الآخر مع ملاحظة عدم إشعار الطفل بأن تصرفه كان صحيحا أو أن الإجراء الذي أتخذ بحقة كان خاطئا .
أعيد التركيز على الدور العظيم للأم , وأعظم نجاح يمكن أن تحققه بأن تصل لدرجة أن تكون صديقة أبنائها وكاتمة أسرارهم .
وللأمانة فإنني أحيانا أستغرب من عمق الثقة والصداقة التي تجمع بين منى وأولادنا فمن أكبرهم الذي عمره 33 سنة إلى أصغرهم ( 26 ) سنة يتحدثون معها بإسهاب عن أدق تفاصيل حياتهم اليومية, وتدور بينها وبينهم نقاشات فكرية كالتي نراها على صفحات المنتدى حول شتى المواضيع بجو من الحرية التامة وبشكل يومي على صفحات النت .
وهذا على ما أظن الصورة الصحية التي نأمل أن تسود أسرنا .








  رد مع اقتباس
قديم منذ /04-19-2010   #6

ابوعبدالله
التميز الذهبي

الصورة الرمزية ابوعبدالله

ابوعبدالله غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 556
 تاريخ التسجيل : Feb 2010
 المشاركات : 3,951
 النقاط : ابوعبدالله is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 10

افتراضي

أخت عبير موضوعك جدير بالمناقشة من كافة الجوانب و لكن


الأخت منى و الأخ أيهم و الأخ المستشار فاضوا الموضوع من كافة جوانبه


أختي عبير أثرتي مشكلة جوهرية هي مستفحلة في حياة الأسر عامة و الشرقية خاصة . لدينا الكثير من السلبيات لن نتجاوزها إلا بفكر و عقلية موضوع الأخت عبير


فهذه القيم الدقيقة لا يعيها الكثير من الآباء و الأمهات لذلك تنعكس سلبا على الأبناء و الأسرة


أنا أعتبر ما قلتيه هو لبنة في أساسات أي أسرة و إن انهيارها يؤدي إلى انهيار البناء الأسري كله و منه إلى المجتمع


تقلبي محبتي و أكرر ترحيبي بك في أسرة البوخابور











 
التوقيع - ابوعبدالله




[frame="1 80"]
لن يكون لدينا ما نحيا من أجله , إلا إذا كنا على استعداد للموت من أجله ..
يجب أنْ نبدأ العيْش بطريقة لها معنى الآن
[/frame]
  رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الأخطاء, التستر, جريمة, على


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فنون المعاتبة .. ومعالجة الأخطاء وائل ديوان البوخابور 2 05-29-2010 04:14 AM
( خمسة من أعظم الأخطاء في التاريخ ) عبدالرحمن الجاسم حديث الروح ... 2 04-17-2010 11:06 PM
أعظم الأخطاء في التاريخ جنى الدخيل ديوان البوخابور 14 08-27-2009 03:39 PM


الساعة الآن 06:29 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By Almuhajir
+:: تصميم وتطوير فريق الزيني 2009 : حمزة الزيني ::+