أعضاء منتدى قبيلة البوخابور ينتمون إلى ثلاثة مراحل رئيسية لطريقة كيفية دخول المنتدى والتسجيل به :
[frame="1 90"]- الرعيل الأول وهم الأخوة الذين استطاعوا خلق شيء من لا شيء وصنع بدعة مستحبة وإنشاء منتدى يحمل الكثير من معاني الروعة والجمال وحب التواصل ، تحملوا ما تحملوا من الوقت والجهد والمال لكي يصلوا بالمنتدى لبرالأمان ، فترى منهم حرصاً شديداً على إنجاح التجربة وريادتها والسير بدفتها لوجهة واحدة مستندين على قيم لم الشمل وخلق الجو الملائم للإبداع تحت غطاء القبلية للإنطلاق منها إلى إلى فضاء أرحب لا يرضون هم كأبناء بوخابور إلا أن يكون في طليعة المحلقين فيه ، ولم يستطع البعض منهم الاستمرار لصدمته بقلة المشاركات وبردائتها ، فصبر بقية الأخوة حتّى وصلوا إلى ماهو عليه وهم عشوائياً وبدون ترتيب "admin ، أبو هشام ، خالد العيد العمران ، وفي الخارج كلّ من رامي الدخيل، عبد الكريم محمود السمير ، بشّار الدرويش ، وعبد الرحمن الجاسم " بالإضافة إلى بعض الأسماء الأخرى التي لم تسعفني الذاكرة لارتجاع أسماهم [/frame].
[frame="1 90"]- الرعيل الثاني وهم الأخوة والأخوات الذين جهدوا في مرحلة كان المنتدى فيها تخبو بهجته ويكاد يأخذ منه الملل والركاكة مقتلاً ، فأبدعوا وتفننوا وحاولوا من هنا ومن هناك ، فأنجزوا مهمة مستحيلة بإبقاء المنتدى حيّاً لابل حظه على اليقظة وعدم الاستسلام للنوم المميت ودورهم جاء بالموازاة مع دور الإدارة ، والمستجيب لطروح الإدارة وجهودهم ، فنذكر من أسمائهم السيد المستشار والمهاجر والسيدات الفاضلات تماضر الموح و منى و جنى و العمرية المغتربة و عبد الرحمن العمري ومحمد الخابوري و تيسير الحمد وضاري ... وأسماء أخرى أرجوا السماح منها بنسيان أسماءها .[/frame]
[frame="1 90"]- الرعيل الثالث وهم الكم الهائل من الأخوة الذين انضموا إلينا في الأربعين اليوم الماضية من بعد وفاة الأخ عضو المنتدى المرحوم " ضاري " خالد الحسن الجاسم والذين أفرحونا والمنتدى كان يحزن والذين أعادوا لنا الأمل من جديد ، بعدما شارفنا على الاستسلام ، ولكن بفضل الله عزّ وجل وبفضل مشاركتكم الجميلة استطعنا النهوض وبسرعة مذهلة من الذبول والخبو ، وهنا لن نذكر أي إسم لا لشيء إلا لعددهم الكبير ولحداثة عهدهم في المنتدى ، فنحن نخاف من أن نقول فلان ، ونبحث عنه في منتدانا في اليوم التالي ولا نجده ..[/frame]
عمي العزيز والغالي أبو عبد الله ... نعم بهكذا كلمات نستطيع إلى الغاية المرجوة ، جميل جدّاً أن تبدأ بالتدقيق والمماحصة منذ البداية فهذا استفزاز إيجابي ومطلوب ، والأمر المهم الآخر أننا لغاية اللحظة كلّنا متفقون على التواصل والتقارب ، بعيداً عن التناحر والتنافس غير الشريف ، وهذه دعوة خاصة مني للولوج في دهاليز بشّار ، حيث هناك نفرغ الآهات واللوعات وبها نرسم أجمل اللوحات.