ذكريات الطفوله .... أيام جميله

[أبوهشام]

طبعا اكيد اول ما اكتشفوا الطب الجراحي بهاي الطريقة...

[زهرة قاسيون]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وائل


بس هالمسكين لسا عايش ؟؟؟



بالنسبة للعيشة أكيد عايش..بس إنت إسألوا يا ترى عم يمشي على رجلينو ولا؟؟ بمدرسة الأمل...

[زهرة قاسيون]

أنا بالنسبة إلي كنت مؤدبة كتيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييير
وبحياتي ما سويت شغب أو مواقف مو زينة

أمي دائماً تدعيلي لأني ما عذبتها.....هههههههههههههه

[أبوهشام]

لا الرجل تزوج وصار عنده ولاد..

امك اكيد تدعيلك يا زهرة قاسيون..
أعصري ذاكرتك أنسة زهرة اكيد في شي شغلة من هون من هون ...

[محمود المشعان]

أنا راح أفضحلكم واحد كانت الشقاوة بدمه..ولن أسميه لأنه راح يعترف لحاله..ومن مقالبه..قديماً كانت الكهرباء تنقطع ..فماذا يفعل الأخ ..يأتي بلاصق (شرططون)ويضعه على كبسات الأجراس بالحارة..فماذا تكون النتيجة عندما تأتي الكهرباء..(تسمع زعيق الأجراس بالحارة ) هاي إذا ما يحترق الجرس..هذا الشقي سيكلمكم هو عن مقالبه الخطيرة..
أما عن العاب الطفولة..كانت هناك لعبة أسمها ( ضايع) في هذه اللعبة يشترك كل شباب الحارة فينقسمون فريقين ..الفريق الأول عليه أن يختفي في الحارة..وعلى الفريق الثاني أن يبحث عنهم..لكن الطريف فيما كان يحصل (حيث يذهب الشباب الى السينما)وأخوتنا بالله يبحثون عنهم في الحارة..رزق الله على أيام زمان وعلى البساطة..
والأجمل.. كان في حارتنا فسحة واسعة أمام البيت ويذكرها أبن العم محمود السمير (أبو عبد الكريم وعبد السلام) لأن بيتهم بجانبنا فيجتمع أولاد الحارة ومنهم كان (ناصر الحاضر) وكنا نسميه نصور..وكان عليه صوت جميل جداً..وكان يحي أكثر حفلات الأعراس في تلك الفترة..المهم كان نصور يغني بأعذب صوت وكان لايوجد طبل فيستعملون تنكة بدل الطبلة.. والشباب حوله يرددون..أما أهالينا يجلسون أمام بيتنا لأنه كان له رصيف كبير يسعهم جميعاً..يا الله ما أجملها من أيام
شكراً يا أخت حلا على عودتك بنا الى طفولتنا..

[محمد سمحي]

ماصار شي أستعيدي الطفولة العبي أتاري وألعاب بنات صغار مثل(باربي)

[عبدالسلام السمير]

موضوع حلو بس






انا كنت العب طمازون وحاح وكارة كرميدة ودحاحيل (قلل)و غمية
وكنت اكل قتل ليوم القتل من ماما
وكنت مشاغب درجة اولى

[Mazen PrOof]

مرحبا عبود مشاكس
ياشباب عمكم أبو الميز يحب اللعب بالحارة كتير متل الغماية وطابة ودحاحل
بس للأسف بابا مايخلينا ننزل ع الحارة لو شو ما يصير
ومرة من المرات بابا كان نازل ع النقابة وأنا أعرف لما ينزل ع النقابة يطول تا يرجع
اغتنمت الفرصة وطلعت ع الحارة مع ولاد الجيران وكانت اللعبة يوميتها غماية
ماكذبت خبر لعبت معاهم بس كنت أنا يلي لازم اغمي وعديت للخمسين وافتح عيوني وإذ مين اشوف وراي
((((بابا))))
وشو قاللي ياحزركمغاب البس العب يافار موووو
امشي قدامي ع البيت تا أشوف وعينكم ما تشوف إلا النور
ويا فرحة ماتمتش
بس طبعاً بهدلة معنوية ما مد أيدو لأنها مو كل هالشي غلطة
""أيا ليت الطفولة تعود يوماً"""
تسلم أيديكي حلا فكرة حلوة ومميزة

[رنيم]

""أيا ليت الطفولة تعود يوماً"""

اي وللهــ اخي مازن ياريت بس بتعرف
ولا في احلى من بهدله الطفوله بتجنن
أسأل مجرب ولا تسأل طبيب

[ابو فهد]

فعلا الطفوله حلوه ولكن شقاء
من الصبح نسري نحط علف الالغنم ونهد الطليان ونرضع القفال ونروح نرد على الجليب نعبي الروي ونرجع للبيت نفطر والظهر نروح نتلقه الغنم مشان الحليب نحلب ونصب على الجبان وبعدها تمد الغنم والعصر نروح نحلب حلبت العصر ونهد البهم على امهاته وقبل الغياب نروح نعزل البهم وناخذه نخلطه مع الجلدالثاني وكل يوم وعلى هدقه طحينك ناعم

ايهي طفوله احسن ياشباب
الرد السريع