قصص الأغبياء

[محمد عبود]

قصص الأغبياء



يالله لك الحمد و الشكر على هالنعمة..
الله يشفيه..
الله يعافيه و لا يبلانا..

هذه هي الجمل التي قد يقولها القارىء عند نهاية كل قصه من قصص الاغبياء و الحمقى التي سنوردها في هذا الموضوع..
--------------
شرطي تركي كان بلباسه الرسمي و معه سلاحه، المهم بدا راسه يحكه..الرجال ما قصر بدا يحك راسه..بس وشلون... بالمسدس اللي معه..

و الظاهر ان الحكه كانت شديدة، لانه من الحماس و النشاط اللي فيه ، اطلق النار على راسه،و طلعت الرصاصه من الجهه الثانيه..
بس الرجال كان عايش ، على الاقل بعد الحادث بكم يوم..والحين ما ادري وش صار عليه..
و اذا اعتبرنا ان الشرطي استفاد من الدرس، فانه من المتوقع ان يفكر الف مره قبل ان يقدم على حك رأسة مرة اخرى..!!

--------------
شاب عمره 20 سنه من فلوريدا " ما نبي نفضح ابو الشباب" كان يصلح سيارته، و كان وده يسوي فتحه صغيره في الشكمان – العادم- ، دور على دريل و ما حصل...
وش تسوي يا جوزيف يا ولد مايك وش تسوي....< ---- قاعد يفكر
و اخيرا طلع السلاح واطلق النار على الشكمان، لكن لانه خبل اطلق النار من قريب،و جاه كم جرح في رجله..و نقدر نقول ا نها عدت سليمه تقريبا..

--------------

من اونتاريو ، هذا رجال طاح من الدور الثلاث و العشرين بسبب طيره اللي مربيه ببلكون شقته..
اقصد بسبب الكرسي اللي كان واقف عليه علشان يطعم الطير..

لا و الله بسبب كفرات الكرسي اللي واقف عليه علشان يطعم طيره اللي في البلكونه ..!!

-----------
هذا واحد على باله صياد...كان يتصيد غزلان في جبل حولهم..المهم شاف غزال فوقه مباشرة ..الغزال كان واقف على جرف صخري يعني

_ i. _ اعتبروا الغزال هو نقطة حرف الـ I و الصياد هو النقطة اللي على اليسار..
طبعا اطلق النار على الغزال،و بتطبيق قانون نيوتن للجاذبيه يتضح لنا وفاة الصياد لسقوط الغزال عليه..
-------------------------------