:: Home Page ::
آخر 10 مشاركات
معايير أفضل شركات التداول العالمية المرخصة في السعودية (الكاتـب : دعاء يوسف علي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 203 - الوقت: 05:38 AM - التاريخ: 04-26-2024)           »          خطوات التسجيل في فرنسي تداول (الكاتـب : دعاء يوسف علي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 167 - الوقت: 06:40 AM - التاريخ: 04-25-2024)           »          افضل وسيط في مجلس التعاون الخليجي (الكاتـب : دعاء يوسف علي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 247 - الوقت: 02:15 AM - التاريخ: 04-24-2024)           »          ما هي مواصفات الاسهم الحلال الأمريكية (الكاتـب : دعاء يوسف علي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 1154 - الوقت: 09:17 PM - التاريخ: 03-27-2024)           »          بنك سيتي جروب الحقيقي Citigroup (الكاتـب : دعاء يوسف علي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 691 - الوقت: 03:52 PM - التاريخ: 03-26-2024)           »          افضل شركة توزع أرباح في السوق السعودي (الكاتـب : دعاء يوسف علي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 714 - الوقت: 09:22 AM - التاريخ: 03-26-2024)           »          شروط استخدام موقع حراج (الكاتـب : دعاء يوسف علي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 718 - الوقت: 07:39 AM - التاريخ: 03-25-2024)           »          أعضاء مجلس إدارة شركة شمس (الكاتـب : دعاء يوسف علي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 734 - الوقت: 06:18 AM - التاريخ: 03-25-2024)           »          كيف ابيع اسهم ارامكو الراجحي عبر الهاتف (الكاتـب : دعاء يوسف علي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 697 - الوقت: 03:55 PM - التاريخ: 03-24-2024)           »          صناديق توزع شهري (الكاتـب : دعاء يوسف علي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 1291 - الوقت: 10:45 PM - التاريخ: 02-18-2024)



 
استمع إلى القرآن الكريم
 
العودة   منتديات قبيلة البو خابور > الأقــســـام الــعـــامــة > ديوان البوخابور

ديوان البوخابور للنقاش الهادف والبناء

الإهداءات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /05-30-2010   #1

عازب الرفيعي

عازب الرفيعي غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 651
 تاريخ التسجيل : Apr 2010
 المشاركات : 22
 النقاط : عازب الرفيعي is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 0

افتراضي فوائد الحجامه

بـــسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

فوائد الحجامه. وشفاء من عند الله عزوجل
الحجامة: عملية جراحية يقصد بها تخفيف أو شفاء الالتهاب الذي يحصل في أعضاء غائرة لا تصل إليها العمليات الجراحية بدون هذه الواسطة أو نحوها, وذلك بجذب كمية من الدم من مقابل ذلك المكان الملتهب إلى الجلد ثم استخراج هذا الدم إلى الخارج كما في العلق والفصد أو حبسه مدة تحت الجلد بحيث ينقطع عن الدورة فيخفف بذلك الالتهاب المذكور أو الألم الحاصل. ففي الحال الأول أي إخراج الدم يقال للحجامة دموية.

وفي الحال الثاني جافة وهذا ما يعبر عنه عند العموم بكاسات دم وكاسات هواء.

وطريقة الحجامة في الحالين أن تؤخذ كأس زجاجية ضيقة الفم واسعة البطن حجمها نحو الرمانة الصغيرة تعرف بالمحجمة, ثم تحرق قطعة من الورق أو قليل من القطن داخلها حتى يزول منها الهواء بواسطة الحرارة وتوضع في الحال على الجلد حيث يراد استخراج الدم أو أن يوضع على الجلد قطعة من كرتون, تركز عليها قطعة صغيرة من شمعة مشتعلة أو كتلة من قطن كذلك, وتوضع المحجمة فوقها فتتفرغ من الهواء بالحرارة وتلتصق بالجلد التصاقا محكما فينجذب الدم وغيره من المواد المصلية بقوة الجذب وينتفخ الجلد ويتقبب ويحمر وتبقى المحجمة لاصقة به مدة كافية لمنع اشتراك هذه الكمية من الدم في الدورة.

هذا في الحجامة الجافة, وأما إذا أريد إخراج الدم فيجب أن يجرح الجلد جرحين أو ثلاثة أو أربعة خفيفة كما يفعل في التشريط ثم توضع الحجمة على الكيفية المذكورة, فعند تراكم الدم على ما سبق يخرج من تلك الجروح إلى المحجمة, فإذا امتلأت نزعت ثم أعيدت تكرارا بقدر الكمية المراد إخراجها من الدم وطريقة نزعها أن يكبس بالإصبع على الجلد قرب حافة المحجمة فيدخل الهواء من تلك الفرجة التي تفتح بين الجلد وحافة المحجمة فتنفك.

وقد تكون المحجمة مثقوبة من الوراء ثقبا صغيرا يمتص منه الهواء بالفم, أو ذات أنبوبة يمتص منها بواسطة طلمبة ماصة وذلك يغني عن إخراج الهواء منها بالحرارة كما ذكر آنفا.



الحجامة في الطب الحديث:

1- الحجامة الجافة: بينا أن الدم في الحجامة الجافة يخرج من العروق الدقاق محدثا كدمة, بذلك يجف أو يزول احتقان المناطق الواقعة تحت موضع الحجامة, بالإضافة إلى حوادث انعكاسية أخرى ذات تأثير بين في تسكين الألم وتخفيف الاحتقان.

ومن استطبابات هذه الحجامة الجافة: آفات الرئة الحادة واحتقانات الكبد والتهابات الكلية والتهاب التأمور والعصابات القطنية والوربية.

ويمكن أن تقوم الحجامة الجافة مقام الاستدماء الذاتي لدى الأطفال أو لدى من يتعذر العثور على أوردتهم من الكهول. والاستدماء الذاتي(نقل الدم من عرق المريض وحقنه في عضله الأليوي) طريقة عامة في إزالة التحسس.



2- الحجامة المبزغة: تزيد على الحجامة الجافة إخراج الدم بتشرط مكان الحجامة الجافة.

وهي نوع من الفصادة الموضعية استعملت في الطب الحديث أيضا في المجالات التالية, وخاصة قبل اكتشاف الأدوية الكثيرة في النصف الثاني من القرن العشرين. ومع ذلك تبقى هذه الحجامة مفيدة داعمة للأدوية الأخرى. واستطباباتها هي:

- الاحتقانات: احتقانات الرئة, واحتقان الكبد, وذمة الرئة الحادة, وهذه تتطلب سرعة الإسعاف, فيجوز للممرضة في الحالة أن تقوم بإجراء الحجامة المبزغة على الظهر إذا تأخر الطبيب.

- الالتهابات: كالتهاب التأمور والتهاب الكلية الحاد(قصور كلوي حاد).

- الآلام العصبية القطنية والوربية والوجع الناخس, حيث تؤثر الحجامة مسكنة سواء كانت جافة أو مبزغة وتوضع المحاجم في الآلام العصبية القطنية جانبي العمود القطني وليس على العجز, أما في الآلام الوربية فتوضع المحاجم على الظهر.

- لأخذ الدم للفحص المخبري, وخاصة حينما لا يمكن أخذ الدم ببزل الوريد, ولا سيما في الأولاد.

- لتقوم مقام الفصد العام وذلك عندما لا يتمكن الطبيب من بزل الوريد بإبرة غليظة, ولا يرغب أن يجرحه بالمبضغ, وقد يوصي الطبيب ذوي المريض بأن يجروا له حجامة دامية, إذا ظهرت بعض الأعراض لديه من زلة وزرقه بسبب إصابته بآفة قلبية أو ارتفاع توتر شديد.

أما مضادات الاستطباب للحجامة المبزغة فهي: الإنتان الجلدي والإنتان العام والداء السكري, وعند الأشخاص ضعيفي البنية, وعندما يخشى من استمرار النزف مكان التشريط بسبب وجود اضطرابات في أزمنة النزف والتخثر والبروترمبين الحادثة في بعض الأمراض كالناعور وقصور الكبد..







عملية الحجامة أود تأصيل هذه القاعدة الكلية ، وهي كمال دينــنا في جميع المجالات ومنها مجــال الوقايـــة والتـداوي من جميع الأمراض التي ظهـــرت من قبل أو التــي لم تظـــهر وظهـــــرت الآن أو التــي ستظـــهر في المستقبــل فإن في ديننــا الكامل أدوية لـها تبريهــا بإذن الله تعالى , وإننا لن نَضِلًّ في علاج أي مرض ما دمــــــــــــنا متمسكين بكتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم القولية والفــعلية والتقريرية، عن أبي هريرة رضـي الله عنه، قال رسول الله صلـــــــى الله عليه وسلم : تركت فيكم شيئـين ، لن تضلوا بعدهــــــــما : كتــــاب الله ، وسنتي ، ولن يتفرقا حتى يردا عليَّ الحوض)إن الطب الذي أرشـدنا إليه نبينا محمد صلى الله عليه وسلم هو الطــــب الصحيح الكامل المنزه عن الخطأ لأنه وحي يوحى قال تعالى :{ وَمَــــــا يَنْطِــق عَنِ الْهَـــوَى ، إِنْ هُوَ إِلا وَحْيٌ يُوحَى ) ..... وما عـــداه من الطـــب فناقص وذلك لاعتـــــماد البشر في طبهم على التجربة المحضــة وعقولهم القاصرة في فهـــم ما ينفع ويداوي الإنسان ، إن الله تعالى الـــذي خلــــق الإنسـان هو وحـــده القادر أن يبرأه من المرض بالطريقة الصحيحة الخالية من الأضـــــرار قال تعالى: (ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير)ـ
أقوال أهل العلم في ذلك
قال الإمام ابن قيم الجوزية رحمه الله تعالى: وليس طبِّه صلى الله عليه وسلم كطبِّ الأطباء ، فان طب النبي صلى الله عليه وسلم متيقن قطعي إلهي،صادر عن الوحي،ومشكاة النبوة،وكمال العقل. وطبُّ غـيره أكثره حَدْس وظنون،وتجارب،ولا يُنكرُ عدم انتفاع كثير من المرضى بطب النبوة،فإنه إنما ينتفعُ به من تلقّاه بالقبول،واعتقاد الشفاء به،وكمال التلقي له بالإيمان والإذعان،فهذا القرآن الذي هو شفاء لما في الصدور – لإن لم يتلق هذا التلقي– لم يحصل به شفاء الصدور من أدوائها ، بل لا يزيد المنافقين إلا رجسا إلى رجسهم،ومرضا إلى مرضهم،وأين يقع طــب الأبدان منه فطب النبوة لا يناسب إلا الأبدان الطيبة،كما أن شفاء القرآن لا يُناسب إلا الأرواح الطيبة والقلـــوب الحية،فاعراض الناس عن طب النبوة كإعراضهم عن الاستشفاء بالقرآن الذي هو الشــــفاء النافع،وليس ذلك لقصور في الدواء،ولكن لخبث الطبيعة،وفساد المحل ، وعدم قبوله.ـ
فوائد تتعلق بالحجامة
الفصادة ‏‏ ومنها ‏:‏ أنه إذا أراد الحجامة في الغد يستحب له أن يتعشى في ذلك اليوم عند العصر ‏,‏ وإذا كان به مرة بكسر الميم فليذق شيئا قبل حجامته خيفة أن يغلب على عقله ‏,‏ ولا ينبغي له دخول الحمام في يومه ذلك ‏.‏
ومنها ‏:‏ أنه ينبغي أن لا يأكل مالحا إثر الحجامة فإنه يخاف منه القروح والجرب ‏,‏ نعم يستحب له إثرها الحلو ليسكن ما به ثم يحسو شيئا من المرقة ويتناول شيئا من الحلو إن قدر ‏,‏ وينبغي له ترك اللبن بسائر أصنافه ولو رائبا ‏,‏ ويقلل شرب الماء في يومه ‏.‏
ومنها ‏:‏ اجتناب الحجامة في نقرة القفا لما قيل من أنها تورث النسيان ‏,‏ والنافعة في وسط الرأس لما روي عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال ‏:‏ ‏{‏ إنها في هذا المحل نافعة من وجع الرأس والأضراس والنعاس والبرص والجذام والجنون ‏}‏ ولا تنبغي المداومة عليها لأنها
تضر ‏.‏
ومنها ‏:‏ أنه يستحب ترك الحجامة في زمن شدة الحر في الصيف ‏,‏ ومثله شدة البرد في الشتاء ‏,‏ وأحسن زمانها الربيع عند اعتدال الجو . عملية الحجامة أود تأصيل هذه القاعدة الكلية ، وهي كمال دينــنا في جميع المجالات ومنها مجــال الوقايـــة والتـداوي من جميع الأمراض التي ظهـــرت من قبل أو التــي لم تظـــهر وظهـــــرت الآن أو التــي ستظـــهر في المستقبــل فإن في ديننــا الكامل أدوية لـها تبريهــا بإذن الله تعالى , وإننا لن نَضِلًّ في علاج أي مرض ما دمــــــــــــنا متمسكين بكتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم القولية والفــعلية والتقريرية، عن أبي هريرة رضـي الله عنه، قال رسول الله صلـــــــى الله عليه وسلم : تركت فيكم شيئـين ، لن تضلوا بعدهــــــــما : كتــــاب الله ، وسنتي ، ولن يتفرقا حتى يردا عليَّ الحوض)إن الطب الذي أرشـدنا إليه نبينا محمد صلى الله عليه وسلم هو الطــــب الصحيح الكامل المنزه عن الخطأ لأنه وحي يوحى قال تعالى :{ وَمَــــــا يَنْطِــق عَنِ الْهَـــوَى ، إِنْ هُوَ إِلا وَحْيٌ يُوحَى ) ..... وما عـــداه من الطـــب فناقص وذلك لاعتـــــماد البشر في طبهم على التجربة المحضــة وعقولهم القاصرة في فهـــم ما ينفع ويداوي الإنسان ، إن الله تعالى الـــذي خلــــق الإنسـان هو وحـــده القادر أن يبرأه من المرض بالطريقة الصحيحة الخالية من الأضـــــرار قال تعالى: (ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير)ـ
أقوال أهل العلم في ذلك
قال الإمام ابن قيم الجوزية رحمه الله تعالى: وليس طبِّه صلى الله عليه وسلم كطبِّ الأطباء ، فان طب النبي صلى الله عليه وسلم متيقن قطعي إلهي،صادر عن الوحي،ومشكاة النبوة،وكمال العقل. وطبُّ غـيره أكثره حَدْس وظنون،وتجارب،ولا يُنكرُ عدم انتفاع كثير من المرضى بطب النبوة،فإنه إنما ينتفعُ به من تلقّاه بالقبول،واعتقاد الشفاء به،وكمال التلقي له بالإيمان والإذعان،فهذا القرآن الذي هو شفاء لما في الصدور – لإن لم يتلق هذا التلقي– لم يحصل به شفاء الصدور من أدوائها ، بل لا يزيد المنافقين إلا رجسا إلى رجسهم،ومرضا إلى مرضهم،وأين يقع طــب الأبدان منه فطب النبوة لا يناسب إلا الأبدان الطيبة،كما أن شفاء القرآن لا يُناسب إلا الأرواح الطيبة والقلـــوب الحية،فاعراض الناس عن طب النبوة كإعراضهم عن الاستشفاء بالقرآن الذي هو الشــــفاء النافع،وليس ذلك لقصور في الدواء،ولكن لخبث الطبيعة،وفساد المحل ، وعدم قبوله.ـ
فوائد تتعلق بالحجامة
الفصادة ‏‏ ومنها ‏:‏ أنه إذا أراد الحجامة في الغد يستحب له أن يتعشى في ذلك اليوم عند العصر ‏,‏ وإذا كان به مرة بكسر الميم فليذق شيئا قبل حجامته خيفة أن يغلب على عقله ‏,‏ ولا ينبغي له دخول الحمام في يومه ذلك ‏.‏
ومنها ‏:‏ أنه ينبغي أن لا يأكل مالحا إثر الحجامة فإنه يخاف منه القروح والجرب ‏,‏ نعم يستحب له إثرها الحلو ليسكن ما به ثم يحسو شيئا من المرقة ويتناول شيئا من الحلو إن قدر ‏,‏ وينبغي له ترك اللبن بسائر أصنافه ولو رائبا ‏,‏ ويقلل شرب الماء في يومه ‏.‏
ومنها ‏:‏ اجتناب الحجامة في نقرة القفا لما قيل من أنها تورث النسيان ‏,‏ والنافعة في وسط الرأس لما روي عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال ‏:‏ ‏{‏ إنها في هذا المحل نافعة من وجع الرأس والأضراس والنعاس والبرص والجذام والجنون ‏}‏ ولا تنبغي المداومة عليها لأنها
تضر ‏.‏
ومنها ‏:‏ أنه يستحب ترك الحجامة في زمن شدة الحر في الصيف ‏,‏ ومثله شدة البرد في الشتاء ‏,‏ وأحسن زمانها الربيع عند اعتدال الجو .








  رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الحجامه, فوائد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فوائد الكاري منى الركن الصحي 7 07-26-2010 04:04 AM
فوائد الشاي عذبة الاحساس الركن الصحي 7 04-29-2010 05:38 PM
فوائد السرافيس الحر توقف وابتسم انت في موحسن .... 0 02-07-2010 10:54 PM
فوائد بالنكهات قاسم أحمد الهلال ديوان البوخابور 3 01-04-2010 08:19 AM
فوائد التمر المهاجر منتدى الأدب والثقافة العامة 2 04-26-2009 04:58 PM


الساعة الآن 11:35 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By Almuhajir
+:: تصميم وتطوير فريق الزيني 2009 : حمزة الزيني ::+