شبكت عشري على رأسي وقلت له
يا راهب الدير هل مرت بك الابلُ
يا راهب الدير بالإنجيـل تخبرنـي
عن البدور الللواتي ها هنـا نزلـوا
فحن لي وبكى وأنّ لي وشكى
و قال لي يا فتى ضاقت بك الحيلُ
ان البدور الواتي جئت تطلبها
بالأمس كانوا هنا واليوم قد رحلوا
الله يا أبو أحمد ..ما أجمل التعبير و ما أجمل الكلمات..هذه الكلمات تطربك ..فكيف إذا سمعتها من عملاق المقام العراقي ..(ناظم الغزالي) رحمة الله عليه..
تشكر يا أبو أحمد..على هذا الإختيار..
أنا أعرف لولا صورة الجمال بفيضة عبيدة التي نقلها لنا مشكوراً الأخ أبو هشام ..ما خطرت لك هذه القصيدة..(أنا قصدي هي التي ألهمتك )..
كل عام و أنت بألف خير و معكم العائلة الكريمة..
و بعدين أبو أحمد أشتقنا لبيت البوخابور الكبير..
(لماذا ألغيته من توقيعك)..