عانقيني ....
إمسحي دمع اغترابي ..
ترجمي وجع القصائد ...
رنّمي ... سفر عذابي ...
إسأليني ......
أين ضيّعت’ حروفي ؟؟
أين صوتي .. أين وجهي ...
أين منْ سرقوا كتابي ...
حاولت أن ألخص الجمال في تلك الحروف
فما وجدت فكرةً تختصر جمالها
سرمدياً كان الجمال
عبق الحب فيها فاق واقعنا وارتقى الى مرتبة الخيال
في تضاريس الكلام تهت
تارةً في وادي عشقٍ واخرى في هام الجبال
رائعٌ ما قد قرأنا شامخُ هذا المقال
استاذتنا العزيزة
كما اسلف الاخ العزيز المهاجر
لسنا في موقفٍ او مرتبة تسمح لنا بنقد او حتى تقييم ما تكتبين
لأنها فاقت بوعيها وعمقها ورقيها ما نحن فيه
نأتي هنا لنغوص في بحر كلماتك الذي لاينضب
ونعيش الدفىء في احاسيسك
ونرسي بعقولناالتي تنهل من فكرك على شواطىء حروفك
تحية طيبة تعانق طهر روحك ودفىء قلبك
لهيب_الشوق