أخ خالد
لو اعتبرنا أن صوت الرصاص هو الدليل على وجود الصراع، وسكت صوت الرصاص لظرف ما ، ثمّ استمر صمت الرصاص جيلاً بعد جيل ، فأنا أجزم أنّ العدو قد يصبح صديقاً .
جذوة المعركة لا بدّ أنم تستمر باللوحة بالكلمة أو بالموثبات أو البكاء ..... ، لا يهم أبداً المهم أن لا ننسى ، لعل من يأتي بعدنا يعرف عذاباتنا .
مشكور أبو أحمد