لوحات مؤلمة من واقع الحياة .
هناك العديد من أمثال وضحة وأمينة .
هذه المشاهد المحزنة في الحياة إلتقطها ذهن كاتبتنا الكبيرة , ورسمتها لنا على الورق .
لو تم عمل إحصائي عن عدد المكاتب والمخازن التي تحترق في دوائر الحكومات والشركات لوجدنا أكثر من 90% منها يتم قبل الجرد السنوي أو قبل المباشرة بالتحقيق في قضايا إختلاس !!!!!!!وفي كثير من الأحيان يكون الضحية والمتهم لا ناقة له ولا جمل لكي ينجو المجرم الحقيقي صاحب الدرجة الوظيفية الكبيرة .