وينك يا عبد الرحمن
فقدناك
وينك يا عمر الفرا اليوم
!
من عامين التقيت بيه على راس شارع الدبلان في حمص و بيده صفط حلو يستنى ولده تا يجي ياخذه بالسيارة
سلمت عليه و كعادة المشاهير استغرب كيف عرفته ، و بالفعل لم يكترث به المارّة كونه ليس وجه إعلام بقدر ما هو اسم إعلام
تبادلنا أطراف حديث قصير انقطع بقدوم السيارة و آخر كلمة منه : تفضّل معانا
و آخر كلمة مني : شكراً تشرفنا
و اليوم اسأل عمر الفرا عن عمر الفرا
!