نعم تلك الفتاة الصغيرة , الحاضرة البديهة , الطليقة اللسان , العزيزة النفس , أصبحت نجمة في سماء الشعر والأدب , وحازت على محبة وإحترام وتقدير ابناء البوخابور ومبعث فخر لهم .
تلك الطفلة هي شاعرتنا الكبيرة تماضر الموح أصبحت علما يشار إليها بالبنان بينما الآنسة إزرهار فقد ذهبت إلى مزبلة التاريخ .