ربما هو الوجع ذاته ..يتكررُ في كل القصائد ، وجع الغربة والشوق ، وجع الحنين إلى اللقاء ، هو الوجع الذي يستفزنا أن نكتب أشعارنا
أن نرسم لوحة أحاسيسنا المجروحة الملونة بالبعد!
أحن إلى وطني
إلى لعبة كنت العبها
أحن إلى العيد يسكننا معاً والوطن فينا كالوردة الجورية التي ننتشي برائحتها !
قلوب أرهقها الحنين فكتبت
وقلوب أتعبها الشوق فكتبت
وقلوب ألجمها الصمت
لكنها ....
كتبت !
أشكر تفاعلكم مع الموضوع