محمد التركي الخابوري
فكرك هو ريشة يديك وصدق مشاعرك هي أوتارك
وحديثك للشعر حقيقي تعطينا مساحات من التأمل والدروس
في قصص أختصرتها بأعذب الأبيات
بدأت بها وتمنيت أن لاتنتهي حتى أرى ماتبقى منها
جميل جدا هذا الأختصار في تصوير الجمال فقد أختصرت المسافات في أشطر كانت تعزف أجمل الألحان في ليالي السمر.............
أبدع يا أبو أحمد أبدع
فانا أعرف بانه مازال في دفاترك الكثير
الكثير من الأبداع
كثير من الجمال
الكثير من عزف المعاني