يا كاتبَ التاريخِ مَهْلاً، فالمدينةُ دهرُها دهرانِ دهر مطمئنٌ لا يغيرُ خطوَه وكأنَّه يمشي خلالَ النومْ وهناك دهرٌ، كامنٌ متلثمٌ يمشي بلا صوتٍ حِذار القومْ مشكورة أوتار على هذه القصيده الرائعه
[frame="8 80"] لن ينكسر قارب الحياة على صخرة اليأس مادام هناك مجداف اسمه الأمل [/frame]