ثمّ اِستمعي لي وأَصغي
لكل أنّةٍ في أطوارِ سنيني
وأنظريني
وأدعوك لترتشفي دمعَ عيوني ما تشائي
وكمْ تشائي
وحيثُ تشائي إلا
في كلِّ مكانٍ سواكِ
لا تدعيني .....
. . . . . . . . . . . .
قد فعلتها وقتلتها
لكن لم ترتعش حين نحرتها
بمدية ومن عذب أشواقي خنقتها
حينما أسلمت أنّي مِن غيرها
مَن غيرها
فقتلتها
ومن عذبِ أشواقي خنقتها
. . . . . . . . . .
أيهم المحمد ( طفل يلعب على شواطىء المعرفة التي أبحرت بها تماضرأحمد الموح )