هنا، يتذكَّرُ آدَمُ صَلْصَالَهُ
يقولُ على حافَّة الموت:
لم يَبْقَ بي مَوْطِئٌ للخسارةِ:
حُرٌّ أَنا قرب حريتي. وغدي في يدي.
الألمْ
هُوَ: أن لا تعلِّق سيِّدةُ البيت حَبْلَ الغسيل
صباحاً، وأنْ تكتفي بنظافة هذا العَلَمْ.
نعم الإنسان هو من يصنع حريته بيده .
والإهتمام بتنقية الرمز ( العلم ) أهم من الإهتمام بالأمور الشخصية .
رائعة الصور الرمزية في شعر محمود درويش .
شكرا أخي أبوأحمد .