البارحة سمعت هذه القصيدة بصوت الشاعر محمود درويش مرفقاً بترانيم من آلة العود لعازفين فلسطينين على قناة عودة الفلسطينية
صدقاً من أروع ما يكون
تلك الغصّة المرافقة لإلقاء محمود درويش تشعرك بكلّ سنين الحرمان والهجران وسنين العذاب التي كابدها الجرح العربي النازف من فلسطين
محمود درويش ترنيمة عذبة مؤلمة في آن ، لكنّك إن دقّقت في خواتيم قصائده تجد الأمل دائماً ينفض عنه غبار سنين العذاب
شكراً لك طلحة الحمود