في مقهىً فرنسي حيث الإتكيت هو أهم من المكان نفسه ،قررنا أن نعود للمقهى فقط لسماع الموسيقى .
الاجمل هو العوده الى مقهى البوخابور
والابتعاد عن صخب موسيقى بيتهوفن
والتمتع بشرب القهوه العربيه الاصيله والتمتع بالاغاني
الفراتيه العريقه
التي تمد جذورها الى اعماق تاريخ هذه المنطقه الجميله
وشرب فنجان قهوه تحت خيمه عربيه
من دون ستائر ورديه واتكيت مصطنع
قهوه الصباح تفتقد ابو عمر