رحمك الله يا ضاري وغفر لك وأسكنك فسيح جنانه .
بكيت أول مرة لدى قراءة مشاركته " القهوة المالحة " تأثرا بالمشاعر الإنسانية التي حملتها تلك المشاركة.
وبكيت ثانية لدى سماعي بخبر وفاته.
لا نملك إلا أن نقول لا حول ولا قوة إلا بالله , والرضا والتسليم بقضاء الله , وندعو لك بالرحمة ولذويك بالصبر والسلوان وإنا لله وإنا إليه راجعون .