الحياة تغيّرت أيّها الأخوة ، والرجل الذي كان يملك قرار السلم والحرب والزواج والثأر قدّ ولّت أيّامه ، والزوجة الدلوع القنوع ولّت أيّامها، وأصبحت شريكة في القرار وأداة للتنفيذ في غالب الأحيان .
تريد أن تخطب بنتاً ، فينصحك أغلب الناصحين بضمان موافقة البنت والأم " النسوان " ، وهذا هو الواقع إلا من رحم ربّي .
زمن الفرسان والبطولة والرجال أصبح من أحاديث الحكواتي، وأغلب الروايات عن ذاك تسبق الكلام " بسقى الله " وتنهيه " راحت وما عاد ترجع والنار تخلّف رماد "
ما شاء الله اليوم أبو زيد فايق و رايق
نطقت دررا و جواهر أبو زيد و كلامك أقرب إلى الشعر تشبيه عظيم لامست به جانبا كبيرا من الحقيقة