من كل ما تقدم نحن متفقون أن يكون المنتدى خابوري يحمل هويتنا و نشعر بانتمائنا هو ما يجعلنا أكثر حرصا على أن يكون جديا و المحافظة عليه و توريثه للأجيال القادمة