يالها من فرحة ، وياله من سرور عندما انتهت تلك المباراة المجنونة معلنة الفرح الأزرق الذي اجتاح البساط الأخضر لملعب ديرالزور البلدي ...
مشهد من أجمل مايكون شهده الملعب ، بعد الأداء الرجولي والرائع لأبطال الفتوة والأداء المتميز الي سطره الشبان بقيادة القنبلةالكروية الواعدة " عدي جفال " وبقية اللاعبين الذين أثبتوا بحق جدارتهم بالعودة للأضواء بعد أن أابعدتهم قرارات " أقل مايقال فيه " اعتباطية للقيادرة الرياضية السابقة .
تحية للأخو أبو عمر وهيثم العبد على النشاط الاستثنائي في هذا المنتدى ، وهذه دعوة لبقية الأعضاء للإضاءة على جانب مظلم في المنتدى هو جزء مضيء على أرض الواقع " فحضور خمس عشر ألف متفرج لمباراة درجة ثانية ، تدلل على أنّ هناك 100 ألف تابعوا المباراة عن كثب وضعفهم مهتم بمتابعة أخبارها "