وأخيراً : أجبني ، ولا تلتفت لغيرك ، فإنما أخاطبك أنت دون سواك ؛ما هي أمانيك ؟ وأحلامك ؟ وطموحاتك ؟ إلى أين تريد الوصول ؟ هل همتك في الثرى أمأنها محلقة في السماء كالثريا ؟ هل تقنع من المعالي باليسير ؟ هل ترضى بالدون ؟
فالحقيقة الدقيقة هي ؛ أن تكون أو لا تكون !!!
باسل الجنيد يسعدني ويفرحني إلى جانب وجودك بيننا ، هو أن ما خطّه قلمك و وأفضت به من كلام بليغ وطلب سديد ليقع في قلوينا كلّ موقع ويثلج صدورنا أينما إثلا ، بورك بك وبورك منبتك يا طيب يا أصلي بين الطيبين والأصلاء ، حيّاك ابن العم ....
دلني على عجوز بني إسرائيل