|
قضية الأسبوع ــ المربية الفاضلة منى
كلنا أصبحنا عائلة واحدة إنشاء الله و لا يخفى علينا كم هو كبير قلب أختنا و أمنا و صديقتنا منى نحن جميعا نفتخر بمحبتها كأخت لنا و أم لشبيبة المنتدى و صديقة البنات في صرحنا عقل كبير و راجح ما شاء الله مواضيعك دائما جادة و ذات فائدة تعم على الجميع إن دلت على شيء فهي تدل على ذوقك و حسك بالمسؤولية في انتقاءك لمواضيعك المميزة منى اسم له وقع خاص على قلوبنا و عقولنا مجرد قراءته على صفحات المنتدى تتراءى لنا صورة الأم و المربية الفاضلة حفظها الله لنا و لعائلتها و جعلها قدوة لبناتنا بأخلاقها العالية و حسن تربيتها لأبنائها من خلال تعاملك المميز مع تربية الأولاد أطرح عليك موضوعا يشغل بال الجميع الأهل و الطلاب قرب موعد الامتحانات الدراسية بحلول شهر الامتحانات، يمتلئ البيت بالتوتر والاضطرابات والشجار والشد والجذب، وتتعرض الأسرة للكثير من الأزمات! إن التفوق الدراسي والنجاح، هدف كل طالب في المدرسة أو الجامعة، وغاية منشودة لكل أبوين،يتطلعان لمستقبل زاخر لأبنائهم وبناتهم والسؤال المطروح: هل يرجع هذا الجو المشحون لقرب موعد الامتحانات؟ أم هو عدم تخطيط لأولويات الأسرة، وسوء تعامل الآباء مع الأبناء في هذه الفترة؟ أترك لك أختي منى قيادة دفة الحوار وفقك الله |
[frame="8 80"]
اشكرك اخي ابو عبد الله على كلماتك الرقيقه ودمت لنا اخ عزيز نفخر به في هذا الصرح الشامح منتدى اهلنا وبيتنا الكبير مع اطلاله الصيف بحره الشديد تبدا امتحانات ابنائنا وترتفع الحراره في البيوت وتبلغ اشدها ويزداد القلق والتوتر وتعلن حاله الطوارئ حيث تعطل كل وسائل الترفيه من تلفاز وكمبيوتر وزيارات هدوء تام في البيت اذا لا صوت يعلو الا صوت الدراسه ومن اكبر الاخطاء التي يرتكبها الاهل التوتر والنصائح المستمره التي تزيد من توتر الطالب حيث يصور الاهل للطالب الامتحان كانه معركه حربيه لا بد من خوض غمارها بتفوق ونجاح متجاهلين ان لكل طالب مقدره خاصه على الحفظ والفهم فعلينا ان لا نحمل الطالب اكثر من طاقته وقدراته ومقارنته بغيره مما يجعله في صراع نفسي ونطلب منه ان يحصل على درجات في الامتحانات ونتائج راقية قد لايكون مستواه العقلي والفكري مهيأ لها مما يؤدي به الى بذل جهود كبيرة من اجل تحقيق هذا ارضاء لاهله وقد تكون اخطر مرحله دراسيه هي مرحله امتحان الثانويه العامه لانها هي التي تحدد مستقبل الطالب فالتوتر يزداد من الاهل والطالب بينما نراه يخف في الدراسه الجامعيه وعلى الاهل المساهمة في تخفيف حدة قلق الامتحانات عند الطالب من خلال الاقتناع بمستواه الفكري والعقلي وامكانياته العلمية وعدم المبالغة في توقعاتهم بشأن نتائجه مع ضرورة منحه الثقة والاطمئنان وتقوية عزيمته للاستعداد للامتحانات قبل مطالبته بتحقيق ماتصبو له العائلة وتوفير جو عائلي هاديء ومريح تسوده الالفة والانسجام والمحبه واشعار الطالب بالحنان والامان وتوفير الاجواء الدراسية المريحة فعلى الاهل اولا واخير ان يتصفوا بالهدوء ويخفوا توترهم وقلقهم امام ابنائهم الطلبه حتى لا ينعكس هذا القلق سلبا على الطالب فكثير من الاهل يتبعون اسلوب خاطئ مع الابناء ,هو التركيزعلى الدرجات العالية , دون الاخذ بالفروق الفردية , وتنوع القدرات , واختلاف المواهب , متناسين ان العمل الجاد والمثابرة أهم من الموهبة ! . انا برأي أن الأسرة هي أول بيئة اجتماعية وثقافية يقابلها الطفل وهي التي تغرس فيه البذور الاجتماعية والثقافية الأولى، ودورها في فترة الامتحان يتوقف على مستواها الثقافي سواء أسرة متعلمة أو أمية والمناخ الأسري الذي توفره الأسرة في هذه الفترة يسهم بشكلٍ كبير في تشكيل المستوى الثقافي للطفل، ومن ثمَّ إنجازه في الامتحان، والتنشئة الاجتماعية تلعب دورها في تشكيل الطفل وتحديد أدواره على جميع الجوانب اجتماعيًّا ونفسيًّا ، ويتوقف ذلك مدى درجه ثقافة الوالدين ووعيهم بالأساليب التربوية الصحيحة·· الوعي الديني للوالدين وانعكاسه على أسلوب تنشئة الطالب غرس قيم حب العلم والتفوق في نفسه هذه من اهم الامور واقول لابنائنا الطلبه مفتاح النجاح والتفوق هو إخلاص النية لله في طلب العلم، والسعي الدءوب، والطموح القائم على الصبر والجدّ وبذل الجهد· طريق النجاح من أهم الأهداف لدى الطالب الطموح، ولا يسعى للتفوق من لا يملك طموحاً وحلماً واقعياً· وينظر إلى القمم العالية والدرجات الرفيعة، فمن جدّ وجد، ومن زرع حصد، فعليك بعد أن تخلص النية لله أن تدرك أنّ طلب العلم عبادة، وتؤمن بقلب واثق بأنك ستنجح بإذن من بيده مفاتيح النجاح· فابذل الأسباب، ولا تخشى الفشل، وأملأ نفسك بالإيمان والأمل، فالإيمان بالله أساس كل نجاح· وهو الوقود الذي يمنحك القوة ويدفعك نحو النجاح والتفوق، والأمل هو الحلم الذي يصنع لك النجاح, فرحلة النجاح تبدأ أملاً ثم مع الجهد يتحقق الامل [/frame] |
الأخت المربية الفاضلة ام محمد في هذه الأيام تزداد الأمور تعقيداً في أكثر البيوت مما يخلق حالة من التشنج والعصبية وذلك كله بسبب إقتراب موعد الإمتحانات العامة والخاصة والجامعية 0وفي هذه الحالة علينا أن نتعاون من أجل أن نخلق جو ملائم يساعد أبنائنا الطلاب كي يستعدوا لدخول إمتحاناتهم الأخت منى عندي بعض الإرشادات لأبنائنا الطلبة أرجو أن تساعدهم لدخول الإمتحانات وهم بكامل الأستعداد ( والله ولي التوفيق ) كيف تركز أثناءالدراسة التركيز: يعني تكيف الانتباه بوضوح وبشكل تام على الأهداف وهذا يسهل عمله عندما يكون الطالب مهتما فيما يريد عمله.· عندبدء الدراسة فكر كيف ولماذا لان الموضوع مهم في تعليمك بشكل عام عندما تدرس حافظ على صفاء ذهنك بأن لا تفكر بأي موضوع خارج نطاق مادة الدراسة . لا توهم نفسك بأن الموضوع ممل أو صعب. أدرس بنظام وأسال عن أي شيء لا تفهمه. اقرأ بتمعن وضع أسئلة خلال عملية القراءة وأجب على الأسئلة. حدد الكلمات أوالفقرات الهامة التي يجب أن تتذكرها وضع خطا تحتها . أكتب خلاصة عما قرأت فهذا يساعد على حفظ وفهم ما قرأت . معيقات التركيز ( الدراسة ) الانتقال من درس لأخردون تنظيم يؤدي الى الارتباك وعدم الاستمرار في الدراسة. تراكم مادة الدراسةبسبب عدم التنظيم . كراهية بعض المواد الدراسية أو بعض المعلمين . المشاكل الصحية والعائلية. الاندماج في شلةالأصدقاء. · كيف تتغلب على معيقات التركيز _ الدراسة · كيف تراجع المواضيع الدراسية. · تكون المراجعة بعدمضي فترة من الوقت ودراسة جزء من المادة . راجع النقاط الرئيسة في الموضوع دون النظر الى الكتاب . قارن بين ما تذكرته وبين المادة أو الموضوع . لاتراجع ما تعتبره مهما أو ما تتوقع ان يأتي في الامتحان فقط . لا تحاول مراجعة جميع الدروس بل راجع ماسبق حفظه فقط. · الطرق المناسبة للمراجعة · راجع مباشرة الموضوع راجع الملاحظات والإشارات . راجع لربط أجزاء الفصل مع بعضها بعضا . راجع بطريقة دورية بعد أسابيع حتى تحصل على تقيم للمعلومات التي تدرسها خطط للمراجعة النهائية قبل أخذ الامتحان على موضوع معين خطط مسبقا للمراجعة لتحديد الوقت اللازم التحضير للامتحانات : · بإتباع الطالب التعليمات التي وردت في الاجتماعات السابقة يكون قد حضر نفسه للامتحان ومن المعلومات التي تعطى في الامتحان. الوقت: التعرف على مدة الامتحان يساعد على طريقة توزيع الوقت بين الأسئلة عند الإجابة. شكل الإجابة : التعرف على نمط الإجابة هل هو ضع دائرة أم إشارة صح أو خطا ...إلخ توزيع العلامات : يساعد على إعطاء اهتمام ووقت للأسئلة التي لها نصيب أكبر من العلامات. مساعدات الامتحان : أوراق مسودة آلةحاسبة عدم إحضارها يؤدي الى ضياع الوقت. تدوين المعلومات: كالاسم , الصف , الشعبة , والمادة موعد الامتحان : سجل ملاحظة بموعد الامتحان. اعرف نوع الامتحان هل هو امتحان موضوعي أم مقالي فمعرفة نوعية الامتحان يساعد على تحديد طريقتك في الدراسة.· في الامتحان المقالي : أقرا جميع التعليمات والأسئلة قبل الإجابة فهذا يساعد على كيفية توزيع الوقت. حدد الأشياء الرئيسة في السؤال مثلا الأسماء والحقائق. رتب الإجابة بشكل منطقي متسلسل. أجب بشكل مباشر وابتعد عن الحشو في الكلام. أجب على الأسئلة التي تعرفها والتي لها نصيب أكبر بالعلامات. في الامتحان الموضوعي .· اقرأ التعليمات جيدا. القي نظرة عامة وسريعة على الأسئلة جميعا . ضع إشارة على السؤال الذي لم تجب عليه لتعود إليه . أجب على السؤال الذي تعتبره سهل اومتاكد من أجابته . بعدالانتهاء من الأسئلة التي تعرفها اجب على الأسئلة التي وضعت عليها إشارة وإذا لم تعرف الإجابة الجأ إلى التخمين . راجع جميع الإجابات قبل تسليم ورقة الامتحان وتأكد من اسمك وانك أجبت على جميع الأسئلة. مع تمنياتنا بالنجاح والتوفيق |
جزاك الله عنا كل خير أخت منى حقيقة أثريتي الموضوع من كافة جوانبه و نرجو من الله تعالى أن تعم الفائدة على كل طلبة المنتدى و خاصة الآباء و الأمهات الذين يتوجب عليهم التعامل الجيد مع الأبناء في هذه الفترة، بالتشجيع ورفع الروح المعنوية، وإزالة المعوقات المادية، مع تخفيف حدة القلق والتوتر المصحوبين بالخوف من الامتحانات، أوالعجز عن ملاحقة الدروس. - العين الساهرة المتابعة للطالب، مهمة جدًا، مع مراعاة اختيار أوقات التدخل والتقرب للمساعدة دون مبالغة. - عدم ضرب الأمثلة للطالب بزملائه، أو أحد أقاربه المتفوقين، بصفة دائمة، ومحاولة التحقير من شأنه، أوالتقليل من قيمة جهده وعمله. - على كل أسرة أن تتذكر أن التفوق الدراسي - مهما كانت طبيعته ـ أمر مطلوب في كل دراسة؛ لأنه سلاح قوي في أي موقع، ويعود بالفائدة على المستقبل العملي لكل إنسان. مع تمنياتي للجميع بالتوفيق والنجاح |
الشكر للعم ابوعبدالله على طرح المشكلة التي تلازمني وتلازم جميع الطلاب في جميع المراحل التعليمية
والصياغة الرائعة للعمة الغالية منى من جدّ وجد ومن سار على الدرب وصل... عند الامتحان يكرم المرء أو يهان».. كم حفرت عميقاً في ذاكرتنا هذه الأمثال، التي كانت تزين السبورة منذ كنا صغاراً..؟! لم نكن ونحن صغارا نرتجف للعبارة بقدر ما تمثّل لنا شمعة تضيء الدرب إلى الأمام، لماذا تغيّرت أحاسيسنا؟ لماذا أصبحنا قلقين نقلّب الأيام ونرتبها مجدداً... ولماذا أصبحت أحلامنا محمولة على نار القلق، نجلس إلى طاولة الدرس بخوف، سرعان ما نقف... نمشي أو تمشي أقدامنا... وتتوه أو تضيع أحلامنا؟؟ اليوم تغيّرت الشمعة وأصبحت مسماراً يدق في الرأس: أنُكرَم في الامتحانِ أم نُهان؟ وهل «اليوم تبيض وجوه وتسود وجوه« ونحن نعرف أن من يغرف من ماء العلم لابد سيصل؟ فلماذا نمضي إلى الامتحان على قلق كأن الريح تحتنا؟؟؟؟ تغير ت الاحوال فالامتحان حالة طوارئ في الاسرة والمنزل في المرحلة التي تسبق الامتحانات النهائية، دائماً القلق والتوتر موجودان في الأسرة، وبالدرجة الأولى توتر الأم لأنها هي التي تراقب ابناءها طوال السنة الدراسية. وتشجيعهم للحصول على درجات مرتفعة في المدرسة ومتابعتهم. لذالك يجب على الوالدين بأن نشعروا أولادهم بمشاعر الحب ودعمهم وتشجيعهم لتقوية ثقتهم بأنفسهم وتشجيعيهم على تحقيق النجاح وان لا ينتقدوهم ولا يلوموهم باستمرار حتى لا ينعكس ذلك عليهم مستقبلاً ولا يتوقف التوتر فقط في المنزل وإنما في قاعة الامتحان فالمراقبين في هذه الايام كرجال الشرطة في نظر الطالب بمعني أن الطالب ليس بحاجة الى توتر آخر ؟ ، من هنا يأتي دور التربية.. فالساحة مفتوحة للخوض في إعطاء الطالب فرصة أخرى خصوصاً امتحان الشهادتين، كأن يُسمح بالإكمال لنحقق عدالة هذه العملية ونراعي الظروف التي قد تكون سبباً في حرمان طالبا من النجاح تقبلوا مروري |
مشكور اخي محمود على هذه النصائح القيمه لاطلابنا
فكم النصائح التي نقدمها لهم لا تنتهي اهم شي الابتعاد عن القلق والتوتر ونصيحتي للطلاب عدم الدراسه لفترات طويله دون اخذ قصط من الراحه لان لمراكز الذاكرة في المخ قدرات معينة، بعدها يقل التركيز ويقل الفهم والتذكر؛ ولهذا يجب التوقف لمدة عشر دقائق كل ساعة أو ساعة ونصف للاسترخاء والخروج إلى مكان مفتوح به هواء متجدد اجعل من الصلاه في المسجد وقت لراحتك واعادة نشاطك تجنب أسباب إجهاد العين والصداع الناشئة من الأوضاع الخاطئة والعادات السيئة أثناء الاستذكار. وعدم تسليط الضوء المباشر على الطاوله لان هذا يسبب اجهاد للعين بسب الاشعه المنعكسه عليها النوم لمده ست ساعات والراحه تعيد لك نشاطك للتركيز والحفظ |
العين الساهرة المتابعة للطالب، مهمة جدًا، مع مراعاة اختيار أوقات التدخل والتقرب للمساعدة دون مبالغة.
- عدم ضرب الأمثلة للطالب بزملائه، أو أحد أقاربه المتفوقين، بصفة دائمة، ومحاولة التحقير من شأنه، أوالتقليل من قيمة جهده وعمله هذه اهم نقطتين اخي ابو عبد الله يجب التركيز عليها رفع معنويات الطالب وتشجيعه وابداء كل العطف والحنان نحوه على المجهود الذي يقوم به والتعامل معه بهدوء واحترام |
أذكر تماماً تلك الفترة العصيبة والمتميزة من حياتي والتي امتدت على طول العام 2002 -2003 حيث كنت طالباً في ثانوية الفارابي المتميّزة في مدينة حمص العديّة . بدأت رحلتي مع منهاج الثانوية العامّة في صيف عام 2002 حيث بدأت بدراسة منهاج الرياضيات العامّة والفيزياء في دورات الشبيبة التابعة لوزارة التربية ولمنظمة شبيبة الثورة ،ثمّ تابعت مع المنهاج العام في دراستي خلال فترة العام الدراسي حتّى موعد الإنقطاع التحضيري للامتحان النهائي في بداية شهر نيسان من عام 2003 . تميّزت هذه الفترة من حياتي بكثير من المواقف والأحداث والتي ما تزال ترخي بظلالها عليّ حتّى لحظة كتابة هذه المشاركة وهي : * كنت أول طالب بكلوريا في عائلتي كون الولد البكر لوالدي سواء من الذكور أو الإناث، الأمر الذي سبب لي كثير من المتاعب والإرهاق لأنّ والدي نفسهما كانا كمن ينتظر امتحاناً بدورهما لمدى نجاح توجيهاتهم المشكورة والتي كانت تحمل في طياتها الكثير من الحرص والحب والغيرة على مستقبلي ولكنّهم أتعبوني . * كان هذا العام مشدوداً للأخبار الواردة في كلّ لحظة عن اقتراب اجتياح قوّات الغزو الأمريكية للعراق الحبيب والشقيق، وما زاد الطين بلة هو تربيتي البيتية والمدرسية والثورية والتنظيمية والّتي دفعت بي إلى منحى فقد الأعصاب والتشوّق لبذل الدم والروح في سبيل صدّ العدوان ،ولغاية الآن أذكر تماماً كلّ تلك الدموع الحارّّة التي كانت تسكب على كتبي وأنا أجحظ بمقلتي علّي أرى الأمل في أعين شهداء العراق ،حتّى يوم 9 نيسان يوم مسرحية سقوط بغداد حيث أصبت بنكبة نفسية ومعنوية وعصبية لا زالت معي غاية اللحظة تطالعني في كلّ حين . * الأخبار التّي كانت تتردّد عن وزارة التربية في قطرنا الحبيب والمتحدّثة عن تغيير في نظام القبول الجامعي واستخدام طريقة تثقيل المواد في القبول الجامعي، مما أربكنا نحن الطلاب في تلك المرحلة الصعبة من حياتنا الدراسية . إذاً كابدت حقيقة لأنهي تلك المرحلة على خير ما يرام، ولكن توفيق الله عزّ وجل جانبني وخرجت بمجموع 85% من كامل الدرجة العظمى بالرغم من تفوقي في المراحل السابقة، وإن لم يكن لدي عذر ، فعذري ربما تجدوه في خبايا كتاباتي وإرهاصاتي . هذه تجربة المربّى مع من ربّى ، ولا أدري إن كان فيه ما ينفع ، ولكني أظنّ أنّ توجيه الأهل قبل الأبناء أهم وأنجع . شكراً لكم لتوجيه هكذا موضوع لهكذا سيدة فاضلة كالسيدة منى،والّتي تستحق منا كلّ احترام وتبجيل. |
من هنا يأتي دور التربية.. فالساحة مفتوحة للخوض في إعطاء الطالب فرصة أخرى خصوصاً امتحان الشهادتين، كأن يُسمح بالإكمال لنحقق عدالة هذه العملية ونراعي الظروف
التي قد تكون سبباً في حرمان طالبا من النجاح الحقيقه عزيزتي حلا هذه النقطه من اهم واخطر النقاط مرحله الشهادتين هي التي تحدد مستقبل ابنائنا الطلبه قد يكون الطالب متفوق ومن الاوائل لكن عند الامتحان يقصر لسبب ما ويضيع حلمه بالحصول على مجموع عالي لكي يدخل الفرع الذي يحلم به هنا لا بد من دراسه هذا الموضوع من قبل وزاره التعليم في بعض الدول تحسب علامات الطالب من السنه الثانيه للثانويه وتجمع علاماته كلها وتقيم فهذا يفيد الطالب كثير اي ان البكلوريا عندهم سنتين وتحسب كل علامات الاختبارات الفصليه والنهائيه هذا ما يخفف وطئة التوتر عن الاهل والطالب وتزيد الفرص لدخول الجامعه واختيار الفروع المناسبه شكرا لك على التعليق الجميل والرائع |
عزيزي ايهم كما ذكرت سابقا
الامور التي تحصل خارجه عن ارداه الطالب المميز والمتفوق يجب اخذها بعين الاعتبار من الجائر ان يقيم الطالب على امتحان نهائي لتحديد مستقبله في عده ايام واعتبار الامتحان هو الفيصل النهائي لدخول الطالب للجامعه كم من طلبه متفوقين وعباقره فشلوا في هذا الامتحان لاسباب عده وخارجه عن ارادتهم كما قالت الاخت حلا لو يطبقوا نظام الاكمال او يطبقوا النظام الغربي نظام السنتين للشهاده الثانويه لكان وضع طلابنا افضل وتحصيلهم افضل حيث المقصر في فصل لظرف ما يعوض هذا التقصير في الفصل الثاني |
| الساعة الآن 06:18 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By
Almuhajir