منتديات قبيلة البو خابور

منتديات قبيلة البو خابور (http://mouhassan.com/forum/index.php)
-   ديوان البوخابور (http://mouhassan.com/forum/forumdisplay.php?f=2)
-   -   تغريدات (http://mouhassan.com/forum/showthread.php?t=11229)

المستشار 06-04-2020 02:17 PM

أتجول بين جنبات المنتدى وحيدا , وأدلف إلى دهاليز إبن أخينا بشار , وأقبل ذا الجدار , وذا الجدار , ولا شيئا فيه إلا بقايا من بقاياهم !!!!!!
الله , الله , كان لنا بيتا جامعا في يوم من الأيام .
كان بيت عز , وشموخ , وعلم , وأدب , وأخوة , ومحبة , ومودة .
فهل يعود بيتنا عامرا , زاهرا , بأهله كما كان ؟
آمل , وادعوا الله أن يتحقق ذلك , وما ذلك على الله بعزيز .

المستشار 06-04-2020 02:35 PM

لا أعرف كيف أعيد مشاركة قديمة إلى صفحات المنتدى او انني نسيت كيف افعل ذلك .
لهذا أنقل مشاركة من دهاليز بشار بتاريخ 31- 12 - 2009 كما هي من نفحات الماضي :

أتعلمون بت أرى الاشخاص كالكتب
كتب سهله القراءه
كتب ممتنعة القراءه
كتب بصفحات بيضاء
كتب تعج الحروف بها غير انك غير قادر على قراءة حرف
كتب لا تفضل اغلاقها
كتب تود من اول صفحه رميها في سلة المهملات
كتب يصعب علينا اغلاقها رغم اننا نود ذلك

اليوم حطمت الرقم القياسي بالجلوس أمام شاشة الكمبيوتر 12 ساعة متواصلة تصبحون على خير






أيهم المحمد 06-05-2020 07:38 PM

الحمد لله على كل حال ، فجر يتسامى ..

أيهم المحمد 06-07-2020 03:21 PM

موحسن اشتاقت لأهلها يا اهلنا يا اهلنا ..

المستشار 06-11-2020 03:01 PM

وتضيق دنيانا فنحسب أننا
سنموت يأساً أو نموت نحيبا
وإذا بلطف الله يهطل فجأة
يربي من اليبس الفتات قلوبا
قل للذي ملأ التشاؤم قلبه
ومضى يضيق حولنا الآفاقا
سر السعادة حسن ظنك بالذي
خلق الحياة وقسم الأرزاقا
( الإمام الشافعي رحمه الله )

المستشار 06-11-2020 03:17 PM

سَئِمَت نَفسي الحَياةَ مَعَ الناسِ
وَمَلَّت حَتّى مِنَ الأَحبابِ
وَتَمَشَّت فيها المَلالَةُ حَتّى
ضَجِرَت مِن طَعامِهِم وَالشَرابِ
وَمِنَ الكَذِبِ لابِساً بُردَةَ الصِدقِ
وَهَذا مُسَربَلاً بِالكِذابِ
وَمِنَ القُبحِ في نِقابٍ جَميلٍ
وَمِنَ الحُسنِ تَحتَ أَلفِ نِقابِ
وَمِنَ العابِدينَ كُلَّ إِلَهٍ
وَمِنَ الكافِرينَ بِالأَربابِ
وَمِنَ الواقِفينَ كَالأَنصابِ
وَمِنَ الساجِدينَ لِلأَنصابِ
وَمِنَ الراكِبينَ خَيلَ المَعالي
وَمِنَ الراكِبينَ خَيلَ التَصابي
وَالأُلى يَصمُتونَ صَمتَ الأَفاعِ
وَالأُلى يَهزِجونَ هَزجَ الذُبابِ
صَغُرَت حِكمَةُ الشُيوخِ لَدَيها
وَاِستَخَفَّت بِكُلِّ ما لِلشَبابِ
قالَتِ اِخرُج مِنَ المَدينَةِ لِلقَفرِ
فَفيهِ النَجاةُ مِن أَوصابي
وَليَكُ اللَيلُ راهِبي وَشُموعي الـ
ـشُهبُ وَالأَرضُ كُلُّها مِحرابي
وَكِتابي الفَضاءُ أَقرَأُ فيهِ
سُوَراً ما قَرَأتُها في كِتابِ
وَصَلاتي الَّذي تَقولُ السَواقي
وَغِنائي صَوتُ الصَبا في الغابِ
وَكُؤوسي الأَوراقُ أَلقَت عَلَيها
الشَمسُ ذَوبَ النُضارِ عِندَ الغِيابِ
وَرَحيقي ما سالَ مِن مُقلَةِ الفَجرِ
عَلى العُشبِ كَاللُجَينِ المُذابِ
وَلتُكَحِّل يَدُ المَساءِ جُفوني
وَلتُعانِق أَحلامُهُ أَهدابي
وَليُقَبِّل فَمُ الصَباحِ جَبيني
وَليُعَطِّر أَريجُهُ جِلبابي
وَلأَكُن كَالغُرابِ رِزقِيَ في الحَقـ
ـلِ وَفي السَفحِ مَجثَمي وَاِضطِرابي
ساعَةٌ في الخَلاءِ خَيرٌ مِنَ الأَعـ
ـوامِ تُقضى في القَصرِ وَالأَحقابِ
يا لَنَفسي فَإِنَّها فَتَنَتني
بِالحَديثِ المُنَمَّقِ الخَلّابِ
فَإِذا بي أُقلى القُصورَ وَسُكنا
ها وَأَهلَ القُصورِ ذاتِ القِبابِ
فَهَجَرتُ العُمرانَ تَنفُضُ كَفّي
عَن رِدائي غُبارَهُ وَإِهابي
وَتَرَكتُ الحِمى وَسِرتُ وَإِيّا
ها وَقَد ذَهَّبَ الأَصيلُ الرَوابي
نَهتَدي بِالضُحى فَإِن عَسعَسَ اللَي
لُ جَعَلنا الدَليلَ ضَوءَ الشِهابِ
وَقَضَينا في الغابِ وَقتاً جَميلاً
في جِوارِ الغُدرانِ وَالأَعشابِ
تارَةً في مَلاءَةٍ مِن شُعاعٍ
تارَةً في مَلاءَةٍ مِن ضَبابِ
تارَةً كَالنَسيمِ نَمرَحُ في الوا
دي وَطَوراً كَالجَدوَلِ المُنسابِ
في سُفوحِ الهِضابِ وَالظِلُّ فيها
وَمَعَ النورِ وَهوَ فَوقَ الهِضابِ
إِنَّما نَفسي الَّتي مَلَتِ العُمـ
ـرانَ مَلَّت في الغابِ صَمتَ الغابِ
فَأَنا فيهِ مُستَقِلٌّ طَليقٌ
وَكَأَنّي أَدُبُّ في سِردابِ
عَلَّمَتني الحَياةُ في القَفرِ أَنّي
أَينَما كُنتُ ساكِناً في التُرابِ
وَسَأَبقى ما دُمتُ في قَفَصِ الصَلـ
ـصالِ عَبدَ المُنى أَسيرَ الرَغابِ
خِلتُ أَنِّي في القَفرِ أَصبَحتُ وَحدي
فَإِذا الناسُ كُلُّهُم في ثِيابي

( إيليا أبو ماضي )

المستشار 06-15-2020 11:59 PM

في نهاية رواية أو مسرحية نهر الجنون لتوفيق الحكيم ينادي الملك " أيها الوزير علي بكأس الماء "
والعبرة من هذه الرواية بلغتنا العامية " إذا إنهبلوا ربعك عقلك ما ينفعك "

ابوعبدالله 06-18-2020 01:07 PM

لو كان فقط أثاث بيتي وجدرانه وسقفه لكانت الأمور بسيطة ولو كان فقط فقداني لولدي أيضا مع النسيان تصبح الأمور جيدة ولكن المسألة أكبر بكثير فقد قتلوا فينا الأمل الذي من أجله نحيا فأصبحنا كالأشجار تموت واقفة فلم تعد لدينا القدرة على العطاء ولا استرجاع الذكريات
أعذرونا لعدم التواصل لهذه الأسباب فاليأس نخرنا حتى العظم
حسبنا الله ونعم الوكيل

المستشار 06-18-2020 01:58 PM

لا تيأسوا من رحمة الله , فرحمته وسعت كل شيء
أذكروا الله , فبذكر الله تطمئن القلوب
وبشر الصابرين
إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون فسبحان الذي بيده ملكوت كل شيء شيء وإليه ترجعون . صدق الله العظيم

جنى الدخيل 06-19-2020 12:09 AM

لا تسلني يا رفيقي
كيف تاه الدرب منا
نحن في الدنيا حيارى
إن رضينا أم أبينا
حبنا نحياه يوماً
وغداً لا ندر أين

فاروق جويدة


الساعة الآن 01:20 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By Almuhajir

a.d - i.s.s.w