وصل متأخرا و أصبح في المقدمة بطرحه الجاد و الراقي
لديه من المحبة ما يكفي لكل لأبناء البوخاور غيور على مصلحة أبناء عمومته و يتمنى لهم الخير جميعا
متحدث لبق رجل متعلم و مثقف
مربي أجيال عمل مطولا في سلك التدريس
حاصل على إجازة جامعية في التربية
و هو من الأوائل ممن عملوا في البرنامج الوطني لنشر المعلوماتية منذ تأسيسه عام 1997 حتى عام 2002قام بتدريس المعلوماتية في ثانوية تقنيات الحاسوب منذ تأسيسها في دير الزور عام 1998
يجيد الرسم و التصميم بواسطة الحاسوب أوتوكاد و تقنية سطح المكتب مكنيكل دسك توب (mdt )
يعمل حاليا رئيسا لشعبة الإمتحانات في المعهد التقاني الأول بدير الزور
عائلته كريمة و متعلمة و أبدع في تربية أولاده و وضعهم على الطريق الصحيح في التحصيل العلمي
إبنه البكر السيد: مقداد طالب هندسة زراعيةعضو منتدانا دعواتنا له بالنجاح و التوفيق
إبنته : فرح طالبة هندسة زراعية و من هذا المنبر نوجه دعوة للأخت فرح للإنضمام إلى ركب المنتدى
ابنه قتادة: طالب كلية تربية رياضية بجامعة تشرين
ولاعب كرة يد في فريق الفتوة
رانيا : طالبة صف تاسع
عبيدة : المدلل آخر العنقود طالب إبتدائيأختنا الفاضلة أم مقداد تحمل إجازة جامعية في التربية
نتمنى لكم و لعائلتكم الكريمة كل النجاح و التوفيق
موحسن مدينة صغيرة هادئة عرفت منذ القديم بمحبة أهلها لأبنائها و تميزت عن باقي الجوار و تفوقت عليهم بأشواط كثيرة
و لكن بسبب قلة الموارد المالية و صغر مساحة الأراضي الزراعية
اضطرت أبنائها قديما إلى سلك دروب الدراسة و التعليم
و بالتالي حصولهم على شهادات عالية و جامعية
مما أكسب أبنائها تبوء مراكز عالية في الدولة و خلق انتشار واسع لشهرة مدينة موحسن في كافة أصقاع الدنيا . فكل مغترب من أبنائها هو سفير لها في الغربة ينشر ثقافة راقية و سمعة طيبة لأبناء موحسن
و لكن حاليا ما الذي اختلف و ماذا حصل هل هذا البركان توقف عن الثوران
هل وقفت مطامح أبنائها عند حدود معينة و بدأ الخط البياني بالهبوط أم مازال مؤشره يعتلي سلم التطور و الحضارة و هو مازال بخير
أترك لك قيادة دفة الحوار حول
مدينتا الغالية موحسن بين الحاضر و الماضي