لاحظت في المكتبات المدرسية عدم توازن الكتب مع تفكير الطلاب يوجد بالمكتبة أكثر من ألفي كتاب دينية
ومثلة أدبيةً وتقريبا ثلاثة ألاف كتاب متنوعة وكذلك مجموعة كبيرة من الكتب العلمية لان المدرسة مختصة في العلوم الطبيعية والأحياء, لكن لايوجد ملائمة بينها وبين عمر الطلاب هذه بالقاعة الذاتية
يختلف الأمر بقاعة العرض الألكترونية يوجد بها أجهزة العرض البروجكتر وكما يوجد بها عشرة أجهزة حاسب موصلة بالأنترنت متاحة فقط لمواقع وزارة التربية
يوجد لها رغبة من ناحية الطلاب وكذلك بعض المعلمين والتعليم الأقبال الألكتروني كالقراءة والمشاهدة أصبح يفوق الأقبال الذاتي التقليدي وذلك لتطور الأنترنت في نقل مصادر المعلومات ليصبح الرائد عربياً في كسب الثقافة,أما عن ثقافتنا نحن العرب فهي ليست مستوحية من قراءتنا بل هي ملتمسة من المجتمع البيئة فالثقافة تكون قدتتجسد حسب البيئة التي ينتمي إليها الأنسان ,ونظرا لموضوع اخي المهاجر عن هجر القراءة ,نحن شعب لانقرأ وإذا قرأنا نمل ولانقرأ حتى تمتلىء عقولنا ,الأبداع الذاتي يكون بنسبة 80% تأثير المجتمع و20% بالقراءة والأطلاع طبعاً الثقافة لاتلتمس من القراءة فقط من السمع والبصر والأخذ والعطى
يجب ان تدرس الكتب الملائمة لكل سن لكل بيئة لكل مجتمع حتى يكون هناك توازن نوعي للمجتمع
أنا أعرف ان ردي لا يناسب الموضوع بشكل كبير لكن الفرصة الأن دعت للرد
تحياتي للجميع