حيرة المجهول ...!!!!!!!!!!!...استطلاع رأي

[عبدالرحمن الجاسم]

س:إلى أين سيمضي العالم الأسلامي ماهي المحطات التي ستوقفة أو تعرقل خط سيرة ؟

وماهو المستقبل المجهول الذي سيواجهه ؟


"نرجو الأجابة على السؤال المحدد بإجابة محددة "

شاكرين لكم حسن التعاون والحوار الهادف والبناء الذي يمتلكة كل منكم
تحياتي للجميع

[عبدالكريم]

بأذن الله ليس هناك دعوة للتشاؤم
مع وجود الله سبحان وتعالى
ان الدين عند الله الاسلام
ولكن علينا الالتزام بديننا الصحيح
كما فعل اسلافنا واجدادنا من عهد النبي صلى الله عليه وسلم الا عهد ليس ببعيد
عندما التزموا بدينهم وصلت مطالبهم الى حدود الصين
لاتحزن ان الله معنا

[عبدالرحمن الجاسم]

بين الماضي والمستقبل تختلف الأفكار والحياة البيئة التي يعشها الناس ..هي تدارجت مع التطور الحضاري و الإلكتروني الذي يشهدة عصرنا الحالي.. فكل عصر وزمان شكل وألوان .. لم يختلف بها إلا الجرعات المضادة التي يمنحها الدين الأسلامي لمواجهة الحروب الفكرية والحروب المعنوية والمادية التي يغزو بها بعض أعدآء المسلمين "فنحن نطلب العزة والنصر من الله فإذا طلبنها من غيرة أذلنا " ويكون طلب العزة من غير الله بالمال والعلم ونحن بغنى عن الأسلام فهكذا قد أجتمعت العزة بشيء مؤقت وتنافرت مع عزة دائمة فأيها الأفضل للإنسان المؤقت ام الدائم
قال الله تعالى:يرفع الله الذين آمنو منكم والذين أتو العلم درجات ) صدق الله العظيم ,أصبح العلم الآن وكان ولازال وسيبقى هو السلاح الذي لايفتكة أي سلاح بالعالم مع النظر والأخذ بالأعتبار كيفية الجهاد لطلب العلم فليس من الواقع أن ننام ونصحى فإذ وجدنا أنفسنا بدرجة من العلم وليس من المعقول دون الأخذ بالأسباب والتوكل على الله لإنجاز غاية أو وسيلة دون جهد سابق
فأذا الطريقة الوحيدة لصد هذه الحروب والمواجهات هو الإلتزام بالدين الأسلامي وتقوى الله وطلب العلم والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ,؛ المستقبل مخيف وقد بدأت علامات الصغرى تنتهي بعثة الرسول صلى الله علية وسلم كنت بداية العلامات الصغرى وكل علامة عن أخرى بينها فاصل زمني أما العلامات الكبرى فتأتي متوالية واحدة تلوى الأخرة .
ننتظر المزيد من الآراء والنقاط الهامة لتضع على طاولة النقاش
تحياتي للجميع .

[عبدالرحمن الجاسم]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالكريم
بأذن الله ليس هناك دعوة للتشاؤم
مع وجود الله سبحان وتعالى
ان الدين عند الله الاسلام
ولكن علينا الالتزام بديننا الصحيح
كما فعل اسلافنا واجدادنا من عهد النبي صلى الله عليه وسلم الا عهد ليس ببعيد
عندما التزموا بدينهم وصلت مطالبهم الى حدود الصين
لاتحزن ان الله معنا



ليس هناك دعوة للتشاؤم هناك دعوة للحذر النتائج مخيفة
نختصرها "نهاية العالم"
هل تتوقع أن كل المسلمين قد تجهزو وأعدو العدة لذلك اليوم
بين المستقبل المظلم ....وحيرة المجهول

[أيهم المحمد]

يمضي إلى حيث يرتضيه الله ورسوله ، فما دام في هذه الأمّة من يؤمن بالله فلا خوف ولا ضير من كلّ تلك العوائق .

وكان علينا حقـّــاً نصر المؤمنين

[المستشار]

حال الأمة على المستوى الفكري والإجتماعي أفضل من السابق إذا ما قورنت مع بدايات القرن الماضي وحقبة الخمسينات والستينات من ذلك القرن .
ولكن المشكلة أن حجم التحديات وعنف وشراسة الهجمة على الأمة قد إزداد ضراوة , وإكتسب الشكل المنظم والمنسق , وتبنته دول الإستكبار العالمي .
بينما جهود الأمة لمواجهة ذلك مبعثرة , وغير منسقة , ولم يتم تبنيها من قبل معظم دول العالم العربي الإسلامي إلا من رحم ربي .
ولذلك تبدو الصورة أدعى لليأس والقنوط ولكن ذلك غير صحيح فقبل خمسين سنة لم تكن تطلق رصاصة واحدة ضد العدو الصهيوني , ولم يكن هناك أي شكل من أشكال المقاومة , إلا الخطب العصماء , والتهديدات الجوفاء .
واليوم الأمة بدأت تأخذ زمام المبادرة , وفصائل المقاومة تقض مضاجع اليهود , وقد هزمتهم شر هزيمة في أكثر من مكان في لبنان وفي فلسطين .
النصر قادم بإذن الله , وإسرائيل ومن روائها ليس لهم مستقبل في هذه المنطقة .

[عبدالرحمن الجاسم]

أعقب على قول عمي ((المستشار)) مشكورا على الرد
حيرة المجهول بين الماضي المكشوف والمستقبل المستور

"المستقبل المستور" يحمل الكثير من المفآجات والخفايا
وكما قال الرسول صلى الله علية وسلم فيما معناه (أن النصر والعزة في آخر الزمان للمسلمين ولكن نحن نتكلم عن المستقبل القريب أما المستقبل البعيد فالنصر للمسلمين كما ذكر محمد صلى الله عليه وسلم .
(اما عن المشكلات التي يعاني منها العالم الإسلامي فقد إزدادت ضراوة ) :تطورت العقول والتجارب لكنها لم تختلف بالمقياس
فيذكر أن الذل الذي عانا منه المسلمين في "حرب التتار" كان أشد ذلاً مما يعاني منه الآن
نحن نختلف عن غيرنا(المسلمين) فنحن نعيش فالهامش حياتنا تسير ولكن إلى أين ......
لانفكر بالعواقب غير منظمين نحب شيء أسمة (الراحة ) ونحب جمع المال , ونحن فالفراش
أنا لا أعمم ولكن أقصد مجموعة كبيرة من عالمنا الإسلامي فقد يوجد منا العالم والطبيب والمهندس والأستاذ ويوجد أضعافهم جهلة
على العكس الشبة تام من أوربا ؛ " اليأس" دوامة تجمع أغلبنا .
(فقبل خمسين سنة لم تكن تطلق رصاصة واحدة ضد العدو الصهيوني , ولم يكن هناك أي شكل من أشكال المقاومة , إلا الخطب العصماء , والتهديدات الجوفاء ) هل كان لدينا أو لديهم أسلحة مثل الآن جميع الدول العربية والأسلامية تمتلك أسلحة ومن أحدث الأسلحة لماذا لاتطلق القذائف والصواريخ وليس الرصاص لم تكن عليهم البنادق إلا شيء جديد لايعرفه أغلبهم لم يعيشو حرب مثل هذه الحرب ولكنهم مع ذلك حققو إنتصاراً لابأس به .

(وفصائل المقاومة تقض مضاجع اليهود , وقد هزمتهم شر هزيمة في أكثر من مكان في لبنان وفي فلسطين ). من الألف مليون والستمئة مليون لايوجد إلا هؤلاء ففي لبنان في حرب تموز 2006 لم يكن من يواجه العدو الإسرائيلي إلا حزب الله
وقد حقق نتيجة تفأجىء منها العدو الصهيوني
وفي حرب غزة ببداية عام 2009 لم يكن هناك من يواجه غير الفصائل الفلسطينية الضعيفة ماديا والقوية معنويا أين 16,000,000,000
خير الزمان كان منذ بعثة النبي إلى 300 سنة من بعده كما ذكر صلى الله علية وسلم .
المشاكل التي يعاني منها العالم الإسلامي:
1-الأبتعاد عن تطبيق الدين الإسلامي بشكل شبة كلي .
2-التفرقة بين المسلمين سواءً كانت طائفية أم إجتماعية ام دينية.
3-الأختلاف في رأي والإجتماع على نهاية موحدة
4-حل المشاكل التي تحل بالأمة الإسلامية بشكل سطحي وعدم تذكر العواقب في إتخاذ أي إجراء كان .

[عبدالرحمن الجاسم]

*(((الموضوع نقاش عام عن سير الأمة الإسلامبة والمحطات التي يقف عندها والتي ستوقفة)))*

ندعكوم للمشاركة في هذا الموضوع والشكر موصول للجميع

[نبض الشوق]

عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ((عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي تمسكوا بها عضوا عليها بالنواجذ))
في خضم هذه الأحداث وهذه النزعات والطائفيه التي اثقلت كاهلنا نذير بشرًا مستطيل يلوح بالافق
ينذر مغبات لتصرفات الرعنا لجماعات تحتمي تحت مسميات مختلفه , خلخلت صفوف المسلمين
وبثت سموم الفكر لمن يتبعهم وهو لا يعي حقيقه المزاعم التي تكون من بذور صهيونيه حاقده
تدس السم في العسل لنا

ولكن هنالك دوما رجال اشاوس متيقضون لهم بالمرصاد اللهم ايدهم بتئييدكـ ونصرك

[ابوعبدالله]

الله أعلم هو علم غيب رغم كل الظواهر السيئة التي تعتلي مسيرة الدين الاسلامي و حضارته
فالأمة تعرضت لكثير من المطبات عبر التاريخ الا أنه ( انا نزلنا الذكر و انا له لحافظون )