سابقاً كانت تمتلك المدينة في سوريا العديد من الخدمات العامة المقدمة للمواطنين مثل الخدمات البلدية، كالماء والكهرباء والمجاري والصحة من قبيل المستشفيات والعيادات الصحية والصيدليات، وخدمات البريد والتعليم والمحاكم وأجهزة حفظ الأمن وغيره..
أما الريف فلا يمتلك شيئاً من تلك النعم العصرية ..
لكن مايمتلكه أهل الريف ويفتقده (( معماري )) ومن هم على شاكلته (( الكرم وإغاثة المحتاج ومساعدة عابر السبيل ))
وماذهب إليه هذا المعماري من سخرية على أهل الريف والتندر على حياتهم ومعيشتهم ..
ودائماً ما كان أمثال هذا المعماري ما يخلقون صورة نمطية (stereotype) ..
عن أهل الريف
ويخلقون توقعات مسبقة ضد هؤلاء الناس، رغم أن هناك العديد من أعلام سوريا من علماء وأدباء وسياسيين قد انحدروا من هذا الريف..
هذا الكلام الذي كتبه هذا المعماري مردود عليه ..
أما عن قضية خليف يتخطب الحمد لله تلك نعمة من نعم الله علينا بأن جعل تكاليف الزواج عندنا جداً ميسرة ونسبة العنوسة عندنا تكاد تكون 1% إن وجدت عكس أهل المدينة ..
الشاب منهم يصل إلى أرذل العمر ولايستطيع تحمل تكاليف زواجه ..
عندي كلام كثير لكن أكتفي بهذا القدر لأن معماري لايستحق مني جرة قلم....