[justify]
متابعة للفكرة التي بدأها كلّ من يحيى عمران وبشار الدرويش، أردت فقط أن أبين إلى أي درجة وصل خضوع المرأة للرجل بمعنى وصفنا في المجتمع أنّ النساء أسيرات لدى الرجال هو وصف صحيح ، ولكن بوجود الحبّ اختلطت الأمور وأصبح السجين سجاناً للسجّان ولو اتسعت الأرض بما فيها للسجان ، وكلاهما راض ٍغير رافض .... أنّه الحب ولا شيء غيره يقلب المفاهيم
[/justify]