بشكل طبيعي في سياقه التاريخي و في ظل وجود كل قوى الشر في العالم ما عدا العرب
لم يعد هناك ما يستحق البكاء عليه
من انتصر و من انهزم غير مهم و يمكن إطلاق الصفة على من نشاء و نحلف على ذلك أيمانا معظمة
فليعد كل منا إلى بيته و يصلح ما أفسده طول الامل
و هذه ليست نظرة يائسة بائسة ، بل واقعية و مستنيرة