وهنا أحب أن أشير أن عملية تغيير الثقافة والنظرة للأمور من الحدية إلى الواقعية ليس بالأمر الهين واليسير سواء على الصعيد الفردي أو المجتمعي وأحسب أنني إحتجت لحوالي 30 عاما لأتحول في تفكيري ونظرتي وسلوكي من النظرة الحدية إلى مجال الواقعية .
هذه الفقرة هي اول ما شدت انتباهي
وقد اعود اليه وبكل جزئية منه في وقت لاحق باذن الله .