موضوع جميل أخي أبو عمر
المسألة من وجهة نظري المتواضعة نسبية
الاختلاف في الآراء شيء طبيعي مادام الاحترام موجود
لكن المشكلة في الاختلاف الذي يتبعه حقد وكراهية أجارنا الله وإياكم فهنا تكمن المشكلة
الحل هو تحكيم العقل في المعاملة فمن لاتجد فيه الاحترام والوعي حاول أن تتعامل معه بحذر فالحياة محطة لابد وأن تصل فيها إلى النهاية خلقنا الله لنؤدي فيها دوراً يقرر مصيرنا في الحياة الآخر فلماذا نضيعها بمشاكل لانجني منها إلا الندم والخسارة.
الندم قبل فوات الأوان طيب والاعتراف بالخطأ فضيلة ودليل قوة