نعم ياأخي الكريم .. كان هذا منزلا جمعتنا جدرانه على المحبة والوفاء ..
أين من كانوا يملؤون جنباته بحروفهم الآسرة..
هناك من فارقنا إلى الأبد .. وهناك من حمل روحه على كفه طلبا للكرامة والحرية
وهناك من هاجر يحمل جراحه النازفة شوقا لوجه الوطن المستلب ..
لك منا كل التقدير أيها المستشار الكبير بقلبك .. ولمنتدانا الحبيب كل الأمنيات
بالعودة في ظل وطن نظيف شامخ حر خالي من الطغيان... كل عام وانتم بخير ,,,
تماضر الموح