هذه الأبيات مني لشامة الدنيا: إنَّها الشامُ فانطلقْ يا لسانيْ *** عجزَ النطقُ عن وصف المعاني وحاولَ العقلُ إدراكاً لمعناها *** فجاوبَ القلبُ في نفسي ووجداني الشامُ شامة الدنيا وزهرتها *** أكرمْ بها بلداً يسكنهُ خلَّاني بقلم: المهاجر