قصه غايه في الروعه
فيها أنبل وأرق درجات الوفاء التي نادرا ما نراها في
هذا الزمن
ابتسم الرجل وهو يضغط على يدي وقال: هي لا
تعرف من أنا ، ولكني أعرف من هي
نعم هو يعرف من قاسمته في السراء والضراء
وكانت له سندا وعونا في الحياه
بارك الله فيك يا مقداد
مواضيعك تدل على رقي
أخلاقك العاليه بما تحمله من مشاعر أنسانيه
جميله اتجاه الاخرين