الأستاذة الكبيرة تماضر الموح لا أشعر مع حروفك إلا بالغنى والغزارة ...
وإذا ماعدت’ يوما ً فوق أجنحة النوارس ..
لمْلمي أصداء صوتي من جديد ٍ واكتبيني
أنتي تبعثرين الحروف وتعيدين تشكيلها فتقع الحيرة هل أنا أنظر إلى لوحة رسمت بريشة أم معاذ أم أستمع إلى معزوفة من ألحان أناملك..
هذا النص أغرقني في بحر متلاطم بأمواج الأبداع...
هذا البوح الشاعري الحساس المتفجر عذوبة لا يكتب إلا بقلم أم معاذ ..
دمتي للابداع ودام الأبداع بكِ...
دمتي بود....