بنسبة لي لا أحب أن أكون واحد من الإثنين فأنا من أتحكم بالأثنين على حسب نوع الخطأ ووقت الخطأ وحجم الخطأ فهناك أخطأ يجب الأعتراف بها لتكبر في عين من أخطئت في حقه وبنفس الوقت هناك أخطأ لا تستطيع أن تعترف بها لأن من أوقعت به هذا الخطأ يستحقه
لاتسألوني عن سبب كتم الآحزان بس اسألوني عن غيابي وحضوري لاتسألوني عن سبب دمع الآعيان بس أسألوني عن دواعي سروري لاتسألوني عن تصاريف الأزمــان أجامل أحبابي وربعي والأخـــوان جبر الخواطر صار معنى حضوري أعطيهم الفرحه وأنا وسط الآحزان وأجبر كسور الغير وأهمل كسوري........؟؟؟ http://dc04.arabsh.com/i/00100/upjh5cu24c5d.jpg