ابتسمت. شكوت دمشق إلى الشام كيف محوت ألوف الوجوه و ما زال وجهك واحد ! لماذا انحنيت لدفن الضحايا و ما زال صدرك صاعد و أمشي وراء دمي و أطيع دليلي و أمشي وراء دمي نحو مشنقتي هذه مهنتي يا دمشق ما أجملها من قصيدة..شكراً أبو أحمد..