ليس تكرارا لما سيق قبلا و إدخال أفكار عنوة ، و لكن هذا العالم قد تغير برمته و انقسم إلى فئتين لا ثالث لهما
أقوياء و ضعفاء
و ما هذه النظريات و الإيدليوجيات إلا عقائد مؤقتة تستخدم لمرة واحدة أو متعددة الاستعمالات و بها يتم سوق الناس لتغير مقاصد جيوسياسية .