نشكر الله كثيراً على هذه النعمة..
لأنه عرّفنا على أخوة لنا لم نكن نعرفهم..
و قرب البعيد مما نعرفهم..
هذا التواصل الإجتماعي و الثقافي ..خلق جواً من الإلفة و المحبة و المرح أحياناً..
و من الميزات أيضاً..و لم يلحظها إلا من كان يعاني منها..
فيما مضى كنا نقضي أكثر أوقاتنا خارج المنزل من (مقهى أو نادي )..
أما الآن فمعظم الوقت في المنزل ..
الا لأسباب ثانية تضطرنا للخروج..
كل الشكر لك أخي المستشار..