مرة أخرى لم ننتهي بعد.
رددوا معي وصف شاعرتنا للمنافقين والمتزلفين ولأول مرة أسمع بمصطلح المتحلزنين :
حمد مهندس قدير ....
إرتأت مصلحة البعض
إنه يصبح مدير ......
هذا الجايب مزهرية ....
وهذا المثقل الهديه ....
وهذا اليتحلزن يتلون .......
أخطبوط بجلد حيّه ......
المتزلفون , الوصوليون , لا يقلون سوء عن أسيادهم الحرامية . فضحتهم شاعرتنا , فقد بدأت أتخيل الصورة المقززة للبزاق وهو يطل برأسه من الحلزون !!!!