على ضفافك تركت وجها لطفولتي ..
حيث كنت أطوّف سفني الورقية الملونه وتتبعها عيناي بعيدا بعيدا
كان يخيل إلي بأن هناك حورية تاخذها لأطفالها القابعين داخل النهر
كم من لحظات .. اتحدت فيها روحي مع دوائر عشقك المتراقصة ..
كم وكم رميت بحصاة لتستمر رسوماتك الهندسية البديعة حيث أغرق بعينيك
شكرا أبو عمر ... كل المفردات تقف عاشقة لذلك المارد العظيم ..