وقلبى....
مثل منفضةٍ من الخشـــــــــــــــبِ
محرقةٌ جوانبها ....
بلسع سجائر البشــــــــــــــــــــــر
وحيداً غير ذاكـــرةٍ
تمارسُ حكمةَ الانعاشِ بالفكــــــر
وكل حكاية تاتـــــى
تعلقنى بمشنقةٍ......
وتصفعنى باسئلة بلآ حصـــــــــرِ
لماذا غربتى طالـــــت
وما حققْت من وطْــــــــــــــــــر
كثيرة هي التساؤلات التي تختلج في صدورنا ولا جواب لها .
أحسنت وأبدعت وصورت حالنا جميعا .