طبعاً لا يسعنا إلا المباركة والتمنّي حقيقةً أن تكون هذه الخطوة العظيمة هي خطوة العبور الحقيقي لمحطة أدبية صرفة،تمنحنا نحن الأطفال الّتي عشقت اللعب على شواطىء البحور الّتي مخرتها سفن الاديبة الكبيرة والقديرة السيدة الفاضلة تماضر أحمد الموح من قبل .